مهندس زراعي ل د. طلال الحربي: ولماذا لا تعتمد المملكة على تقنيات حديثة في جلب المياه؟ كتقنية الاستمطار مثلا (وهي تقنية استخدمت في روسيا من 40 سنة ومازالت تستخدم حول العالم فقط تحتاج فرق علمية وأعتقد أنهم متواجدون بهيئة الأرصاد.. لماذا يتم الاعتماد على الخارج أصلا هذا مجرد رأي أتمنى دراسته على مستوى علمي وسترعاه الحكومة الرشيدة بلا شك. أبو جورج ل عبدالله الشريف: أستاذنا القدير عبدالله...مع الأسف نحن نتغنى بماضينا العريق، ولكننا قد ابتعدنا عن الدين مسافات بعيدة جدًا، وتذكر ما قاله سيد البشر سيدنا محمد - صلى الله عليه وسلم - في تعريف المسلم «المسلم من سلم الناس من لسانه ويده»، وكذلك قال: الدين المعاملة، وانظر لحالنا، إلى أى مدى وصلنا اليه، فليس لدينا أمانة مع بعضنا البعض، فنجد الأب لا يثق في ابنه والزوج لا يثق في أهله، ولو شاهدنا هذه الحروب التى تقتل المسلمين، وممن من المسلمين أنفسهم، كما حصل في العراق وليبيا وسوريا وتونس ومصر واليمن ومن أجل ماذا؟ ولو قارنا أنفسنا مع الغرب فلن نجد حروبا ولا تقتيل في بعضهم البعض، ونجدهم يطبقون روح الدين لدينا، ونحن نطبق القشور فقط، فالأخلاق وتطبيقها وحسن المعاملة والأمانة ومساعدة الغير وعدم الخطأ على الغير وحقوق الناس والحيوان والنظام والنظافة فهم يطبقون تعاليم ديننا حرفيًا في المعاملات، فنجدهم قد طوروا أنفسهم وحضاراتهم ونحن ابتعدنا عن الدين وضيعنا تراثنا وتقاليدنا الإسلامية. سمو الأمل ل د. سعود المصيبيح: مقال موفق أستاذنا القدير.. أتمنى أن يتفهمه من لا يقدر ظروف الآخرين! دمت ودام سمو حرفك. المحب لكم ل د. قيصر مطاوع: لن يعلم ماهية النفس البشرية وضعفها إلا من خلقها وصنعا ولذلك أمر الرسول - صلى الله عليه وسلم - بالتفريق في المضاجع في سن الطفولة حماية وتربية، ويستمر الإرشاد الألهي والنبوي للرجل والمرأة بغض البصر وعدم الاختلاط والخلوة صون مما يفسدها ولن تقدم الأنظمة أكثر مما قدمه صانع النفس البشرية، الله عز وجل قال: (ولا تقربوا الزنا) فالحذر الحذر فعطر المرأة ولباسها المثير قرب من الزنا والأحاديث كثيرة يستطيع معرفتها كل مؤمن غيور حريص على نفسه وعرضه أما من فقد صفة الغيرة فلربما اختلط عليه أمره وأصبح يرى بهواه قبل عقله. عمار سالم ل إبراهيم نسيب: لوحظ في الفترة الأخيرة تدفق هائل من مرضى الترحيل المخالفين لنظام الإقامة على المستشفيات الحكومية مما أدى إلى استنزاف للموارد المحدودة أصلا وعدم توفر الدم أو الأسرة للمرضى السعوديين والمقيمين النظاميين.. الحل هو تحويل مرضى الترحيل للمستشفيات الخاصة لأنها الأفضل في نظام الفوترة ليتم إرسال التكلفة العلاجية للسفارة المعنية لأن وزارة الصحة ميزانيتها بالكاد تكفي لعلاج السعوديين والمقيمين النظاميين وليست ملزمة بعلاج مرضى الترحيل مجانا! ولو تم عمل دراسة على تكلفة علاج مرضى الترحيل بمستشفيات وزارة الصحة للعام المنصرم لوجد أنها تقارب المليار ريال وهذا يساوي المبلغ الذي تصرفه وزارة الصحة لعلاج السعوديين في الخارج! أتمنى مناقشة إبعاد هذا الموضوع بتأني وبعمق. سليمان آل سليم ل أحمد العرفج: فعلا الكاتب والإعلامي عموما قدوة.. وللأسف من أوقد التعصب الآن وسبب نكسات المنتخب هي تصرفات الإعلاميين.