ذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن باحثين في جامعة «هارفارد» وجدوا أن الزواج يقلل من خطر موت المرضى المصابين بأكثر من عشرة أنواع رائجة من السرطان وبنسبة 20 %، والمفاجئ هو أن منافع الزواج في بعض أنواع السرطان بينها الثدي والقولون، تخطت منافع العلاج الكيميائي. وشملت الدراسة 750 ألف شخص بينهم مصابون بسرطان الرئة والبروستاتا، ووجدت أن تأثير الزواج كان أكبر عند الرجال من النساء. كما ظهر أن مرضى السرطان غير المتزوجين كانوا أكثر عرضة للسرطان النقيلي الذي ينتقل من مكانه الأصلي. وقالت الباحثة آيال أيزر إن «بياناتنا تظهر أن للزواج تأثيرا صحيا ملحوظا محتملا على مرضى السرطان. وهذا يصح على كل نوع من السرطان شملته دراستنا، فقد يكون الدعم الاجتماعي من الشريك هو ما يثير هذا التحسن في مستوى النجاة». «تفاحة» يومياً تكفي..! حثت دراسة بريطانية من تجاوز عمرهم 50 عاما على ضرورة تناول ثمرة تفاح واحدة يوميا، وقال باحثون في جامعة أكسفورد إن الالتزام بذلك من الممكن أن يقلل حالات الوفاة الناجمة عن الأزمات القلبية والجلطات بنحو 8500 حالة سنويا في بريطانيا. وتشير الإحصائيات إلى أن ثلاثة أرباع الأشخاص البالغين لا يتناولون الفاكهة والخضروات خمس مرات يوميا كما يوصي الأطباء. وإن كان تسعة من كل عشرة أشخاص على الأقل يتناولون حصة واحدة يوميا من الفاكهة والخضراوات، إلا إن آدام بريجز وهو عضو بمؤسسة القلب البريطانية يقول إن الفائدة تزداد مع الإكثار من تلك الحصص. ... المزيد