خماسية زرقاء (آسيوية) في ليلة كلها زعيم! الرد كان (قاسيا) جداً على الاتهامات (المتبلة)! الهند بلاد (التوابل)! لذا اختار الهلال أن (يتبلها فوق رؤوسهم)! السد ليس النهضة! وليس الاتحاد! وليس النصر! ولا الاتفاق! والمنافسة ليست (محلية)! لذا كانت الرواية (أجمل) و(أوقع) للتاريخ! السد تدك حصونه 5 مرات! لأول مرة في تاريخه (آسيوياً)! نتيجة ذكرتنا (بنيسان) بعد محاولات (النسيان)! تحسن الهلال (فنياً) فكانت النتيجة (معبرة) لذلك! الدفاع الهلالي كان الأميز! سلطان الدعيع صناعة (هلالية) من (المدرسة الهلالية)! خط الوسط كان (سريعاً) و(دقيقا) جداً جداً! سريع في التحضير وسريع في التخلص من الكرة ودقيق (جداً) في التمرير! الجمهور الهلالي رغم كل سقطات زعيمه هذا الموسم هو الأبرز! هو (الأوفى)! يخسر ويحضر! خسر دوري (الدفع الرباعي) وولي العهد وما زال هو (سيد) الملعب! الضغط العالي مع تأمين المناطق الدفاعية والتبكير في التسجيل! كانت أسرار سامي التي قادت (للنصر)! ياسر تألق! وناصر (ما له حل)! هو ذاته ناصر الذي مزق شباك النهضة والنصر والاتحاد والأهلي والشباب وغيرهم! هو ذاته (الهداف)! أهدافه أحرقت عقول (متبلة) فجعها زعيم آسيا (الوحيد) (وتبل) تفكيرها! سألوا الفشّار كيف كانت (التتبيلة)! استلقى على ظهره ثم كح وعطس وشهق وقال بطعم (الكزبرة)! نقلا عن مكة صحيفة المرصد الاماراتية