فيما مصير علي عشال ما يزال مجهولا .. مجهولون يختطفون عمه من وسط عدن    في خطابه بالذكرى السنوية للصرخة وحول آخر التطورات.. قائد الثورة : البريطاني ورط نفسه ولينتظر العواقب    رسائل اليمن تتجاوز البحر    قدسية نصوص الشريعة    صرخةُ البراءة.. المسار والمسير    تطور القدرات العسكرية والتصنيع الحربي    الاجتماع ال 19 للجمعية العامة يستعرض انجازات العام 2024م ومسيرة العطاء والتطور النوعي للشركة: «يمن موبايل» تحافظ على مركزها المالي وتوزع أعلى الارباح على المساهمين بنسبة 40 بالمائة    متى نعثر على وطن لا نحلم بمغادرته؟    في ذكرى الصرخة في وجه المستكبرين: "الشعار سلاح وموقف"    من أسبرطة إلى صنعاء: درس لم نتعلمه بعد    ملفات على طاولة بن بريك.. "الاقتصاد والخدمات واستعادة الدولة" هل يخترق جدار الأزمات؟    أمريكا بين صناعة الأساطير في هوليود وواقع الهشاشة    العدوان الأمريكي البريطاني في أسبوع    المصلحة الحقيقية    أول النصر صرخة    مرض الفشل الكلوي (3)    إلى متى سيظل العبر طريق الموت ؟!!    صنعاء .. طوابير سيارات واسطوانات أما محطات الوقود وشركتا النفط والغاز توضحان    العشاري: احراق محتويات مكتب المعهد العالي للتوجيه والارشاد بصنعاء توجه إلغائي عنصري    التحذير من شراء الأراضي الواقعة ضمن حمى المواقع الأثرية    الآنسي يُعزي العميد فرحان باستشهاد نجله ويُشيد ببطولات الجيش    شركات طيران أوروبية تعلق رحلاتها إلى "إسرائيل"    دوي انفجارات في صنعاء بالتزامن مع تحليق للطيران    وسط إغلاق شامل للمحطات.. الحوثيون يفرضون تقنينًا جديدًا للوقود    نصيحة لبن بريك سالم: لا تقترب من ملف الكهرباء ولا نصوص الدستور    ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 52535 شهيدا و118491 مصابا    تحالف (أوبك+) يوافق على زيادة الإنتاج في يونيو القادم    قيادي حوثي يفتتح صيدلية خاصة داخل حرم مستشفى العدين بإب    وزير الدفاع الإسرائيلي: من يضربنا سنضربه سبعة أضعاف    ريال مدريد يتغلب على سيلتا فيغو في الدوري الاسباني    «كاك بنك» يدشن خدمة التحصيل والسداد الإلكتروني للإيرادات الضريبية عبر تطبيق "كاك بنكي"    أعضاء من مجلس الشورى يتفقدون أنشطة الدورات الصيفية في مديرية معين    وفاة طفلتين غرقا بعد أن جرفتهما سيول الأمطار في صنعاء    شركات طيران أوروبية تعلق رحلاتها إلى إسرائيل بعد استهداف مطار بن غوريون بصاروخ يمني    الخبجي : لا وحدة بالقوة.. ومشروعنا الوطني الجنوبي ماضٍ بثبات ولا تراجع عنه    الدكتور أحمد المغربي .. من غزة إلى بلجيكا.. طبيب تشكّل وعيه في الانتفاضة، يروي قصة الحرب والمنفى    وجّه ضربة إنتقامية: بن مبارك وضع الرئاسي أمام "أزمة دستورية"    أطباء تعز يسرقون "كُعال" مرضاهم (وثيقة)    بن بريك والملفات العاجلة    92 ألف طالب وطالبة يتقدمون لاختبارات الثانوية العامة في المحافظات المحررة    يفتقد لكل المرافق الخدمية ..السعودية تتعمد اذلال اليمنيين في الوديعة    ترحيل 1343 مهاجرا أفريقيا من صعدة    هدف قاتل من لايبزيغ يؤجل احتفالات البايرن بلقب "البوندسليغا"    الأهلي السعودي يتوج بطلاً لكأس النخبة الآسيوية الأولى    لاعب في الدوري الإنجليزي يوقف المباراة بسبب إصابة الحكم    السعودية تستضيف كأس آسيا تحت 17 عاماً للنسخ الثلاث المقبلة 2026، 2027 و2028.    أين أنت يا أردوغان..؟؟    مع المعبقي وبن بريك.. عظم الله اجرك يا وطن    المعهد الثقافي الفرنسي في القاهرة حاضنة للإبداع    - حكومة صنعاء تحذير من شراء الأراضي بمناطق معينة وإجراءات صارمة بحق المخالفين! اقرا ماهي المناطق ؟    "ألغام غرفة الأخبار".. كتاب إعلامي "مثير" للصحفي آلجي حسين    مقاومة الحوثي انتصار للحق و الحرية    مقاومة الحوثي انتصار للحق و الحرية    مصر.. اكتشافات أثرية في سيناء تظهر أسرار حصون الشرق العسكرية    القاعدة الأساسية للأكل الصحي    مانشستر سيتي يقترب من حسم التأهل لدوري أبطال أوروبا    الكوليرا تدق ناقوس الخطر في عدن ومحافظات مجاورة    عرض سعودي في الصورة.. أسباب انهيار صفقة تدريب أنشيلوتي لمنتخب البرازيل    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



محمد بن راشد يشهد اليوم حفل تخريج الدفعة 33 من خريجي جامعة الإمارات

يشهد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، حفل تخريج دفعة جديدة من خريجي جامعة الإمارات العربية المتحدة في مدينة العين ظهر اليوم، الثلاثاء، وذلك بحضور عدد من الشيوخ والوزراء وكبار المسؤولين في الدولة وأولياء أمور الخريجين.
وتشمل الكوكبة الجديدة من خريجي الدفعة 33، 434 خريجاً من كافة التخصصات، وذلك في القاعة الكبرى في المبنى الهلالي للحرم الجامعي الجديد.
وقد حصل 61 طالباً على تقدير امتياز، كما أنهى 89 طالباً برامج الدراسات العليا، وتصدرت كلية الهندسة قائمة الخريجين، حيث بلغ عدد خريجيها 107 خريجين، حصل منهم 10 طلاب على تقدير امتياز، تلاها كلية الإدارة والاقتصاد، حيث بلغ عددهم 104 خريجين، حصل على تقدير امتياز 9 خريجين، ووجهت الدعوات لأصحاب المعالي الوزراء وأعضاء السلك الدبلوماسي وأولياء أمور الخريجين لحضور حفل التخرج، كما أصدرت اللجنة العليا لحفل التخرج كتيب الخريجين السنوي.
ثلاثة عقود حافلة بالإنجازات
ساهم معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير الثقافة وتنمية المجتمع خلال قيادته دفة مسيرة التعليم العالي قرابة 3 عقود، منذ عام 1981، ورئيس مجمع كليات التقنية العليا في عام 1988، ورئيس جامعة زايد في عام 1990، وفيما تولى معاليه مهام وزارة التعليم العالي والبحث العلمي منذ عام 1990، بإيجاد بنية تعليمية ورؤية مستقبلية للتعليم العالي في الدولة بشكل عام، وجامعة الإمارات بشكل خاص.
وعمل معاليه على إيجاد منظومة تعليمية أكاديمية تضاهي في مخرجاتها أفضل الجامعات العالمية، واحتلت الجامعة مكانة أكاديمية مرموقة بين أفضل جامعات العالم، جاءت في المركز 338 حسب تصنيف منظمة كيواس لعام 2012، وفي المركز التاسع بين أفضل جامعات بحثية في العالم الإسلامي، وفي المركز 329 في مجال العلوم الطبية لعام 2012، وحصول معظم الكليات والأقسام على الاعتماد الأكاديمي، وقدمت خلال مسيرتها الأكاديمية منذ نشأتها في عام 1967، أكثر من 55 ألف خريج وخريجة، باتوا يشغلون مناصب القيادة والريادة في مشاريع التنمية الوطنية الشاملة التي تشهدها الدولة في كافة المجالات، كما أصبحت بيتاً للخبرة الوطنية من خلال تقديم البحوث والدراسات المرتبطة بحاجة المجتمع والارتقاء في مسيرة برامج الدراسات العليا لتوفير الكوادر الوطنية في كافة التخصصات الأكاديمية.
ونجحت الجامعة في إرساء شراكات قوية مع الوزارات الحكومية والشركات في القطاعين العام والخاص لتقديم خدمات ثمينة في دراسة المشاكل الهامة التي تواجه المجتمع.
فقد أنشأت مؤخراً مراكز أبحاث علمية، هي مركز زايد بن سلطان آل نهيان للعلوم الصحية، مركز أبحاث الطرق والمواصلات والسلامة المرورية، مركز الزلازل، مركز أبحاث المياه.
وفي مجال تطوير برامج الدراسات العليا، تم إدخال برنامج الدكتوراه بالجامعة في 30 مارس 2009 م، وتم البدء في تنفيذه في يناير 2010 بتسجيل 38 طالباً وطالبة بدأوا دراستهم فيه، كدفعة أولى، وبلغ عدد المسجلين في البرنامج خريف 2012 قرابة 109 طلاب وطالبات، موزعة على عدة مجالات بحثية من أصل 280 مجالاً، وبلغ عدد برامج الماجستير (31) برنامجاً.
كما حرص معاليه على متابعة إنجاز الحرم الجامعي الجديد الذي يعتبر إضافة نوعية كبيرة للتعليم العالي، حيث يمتلك الحرم أفضل المواصفات الجامعية العالمية.
وتتويجاً لتلك المسيرة الحافلة بالعطاءات والإنجازات، فقد حصل معاليه على العديد من الجوائز التقديرية المحلية والإقليمية والعالمية، منها الجائرة العالمية لرعاية تدريس اللغات الحية Global Advocacy Recognition Award، التي تمنحها المنظمة العالمية لتدريس اللغة الإنجليزية TESOL، وجائزة الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء العلمي المتميز، شخصية العام التعليمية، التي تمنح لأفضل شخصية تربوية في الدولة، كما أنه نال عدة أوسمة، منها وسام عُمان المدني، وهلال دولة باكستان. كما حصلت الجامعة هذا العام على جائزة حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء التعليمي المتميز.
رعاية القيادة وراء النجاح
وأعرب معالي الشيخ حمدان بن مبارك آل نهيان وزير التعليم العالي والبحث العلمي الرئيس الأعلى لجامعة الإمارات، عن اعتزازه وتقديره لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، بما تحظى به مؤسسات التعليم العالي من دعم متواصل، ومساندة قوية ورعاية كاملة، والتي تأتي في مقدمها جامعة الإمارات العربية المتحدة، التي يشكّل خريجوها قوة دافعة ورافداً مهماً من روافد مسيرة التنمية الشاملة في البلاد.
وقال في كلمته في كتاب الخريجين، بمناسبة تخريج الدفعة 33، يسرني بداية أن أهنئ خريجي الدفعة الثالثة والثلاثين من طلبة وطالبات جامعة الإمارات، والتي تضم 434 خريجاً، و1355 خريجة، يمثلون ناتجاً حقيقياً لجهود التنمية البشرية، ودعماً لمسيرة البناء والنهضة الشاملة بالدولة.
وأضاف معاليه: «أود التأكيد على أن جامعة الإمارات العربية المتحدة، قد نجحت في كل ذلك بتوفيق من الله، ومن ثم بدعم من القيادة الحكيمة والرشيدة، حيث إن الجامعة تحظى بثقة صاحب السمو الوالد الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وإنني أنتهز هذه المناسبة السنوية العزيزة على قلوبنا جميعاً، لأرفع باسمي واسم أسرة الجامعة إلى صاحب السمو الوالد رئيس الدولة، أسمى آيات الشكر والعرفان، إذ نقدر لسموه رعايته الشاملة لمؤسسات التعليم العالي بالدولة، وندعو الله العلي القدير أن تظل دولة الإمارات بكافة مؤسساتها في تقدم دائم ومستمر، بفضل رؤيته الحكيمة وقيادته الرشيدة.
كما أتقدم بالشكر إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، وإلى إخوانه أصحاب السمو الشيوخ أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات، ونشكر لهم اهتمامهم ودعمهم للجامعة، وحرصهم على أن تكون دائماً الجامعة الوطنية الرائدة والناجحة.
كما أخص بالشكر والامتنان الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، ولي عهد أبو ظبي، على دعمه اللامحدود للجامعة، واهتمامه ومتابعته للنهضة التعليمية في الدولة، وحرصه على تطورها.
وأشكر أيضاً كافة قيادات ومؤسسات وفعاليات المجتمع على تعاونها ودعمها للجامعة، ونؤكد لهم جميعاً أن الجامعة سوف تظل، وبعون الله، نموذجاً للتميز والريادة، وذلك بفضل برامجها الأكاديمية المتميزة، وانفتاحها الذكي على كافة التطورات والمستجدات العلمية والبحثية الحديثة، وبما يتواكب ومتطلبات التنمية الشاملة في مجتمع الإمارات، كما تحافظ في الوقت ذاته على أفضل المستويات العالمية في مجال التعليم العالي والبحث العلمي، فهنيئاً لأبنائي وبناتي الخريجين والخريجات نجاحهم وتفوقهم، واثقاً أنهم جميعاً سيكونون دائماً المثال والقدوة في الأداء المتميز والإنجاز الفعال، وعلى قدر المسؤولية، مزودين بالعلم والمعرفة لخدمة وطنهم ومجتمعهم، والشكر موصول للهيئة التدريسية على جهودهم المتواصلة والمتميزة لتظل جامعة الإمارات تؤدي رسالتها بتميز في خدمة الوطن والمجتمع والإنسانية في كل مكان.
نجاح
وأكد الدكتور علي راشد النعيمي مدير الجامعة، أن جامعة الإمارات نجحت كجامعة رائدة ومتكاملة في مجال التعليم العالي والبحث العلمي، وذلك منذ إنشائها في عام 1976 م على يد المغفور له، بإذن الله تعالى، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، تنهض بمهامها الرئيسة في مجالات التدريس والبحث العلمي وخدمة المجتمع.
وقال «إن جامعة الإمارات تزف إلى وطننا الغالي كوكبة جديدة من أبنائها الخريجين، الذين أكملوا دراساتهم بنجاح، وحازوا على درجاتهم الجامعية بجدارةٍ واستحقاق، لينضموا إلى إخوانهم الذين سبقوهم على درب النجاح مزودين بالمعرفة لخوض تحديات سوق العمل.
وأضاف، يشرفني أن أرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، راعي مسيرة العلم والمعرفة، فنهدي سموه هذا النتاج الطيب الذي يعتبر رافداً هاماً في دعم عجلة التنمية الشاملة التي تشهدها الدولة، كما نرفع التهنئة إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، على دعمه اللامحدود للتعليم في الدولة ولجامعة الإمارات على وجه الخصوص، كما نهنئ إخوانهما أصحاب السمو حكام الإمارات، وكذلك نتقدم بالتهنئة إلى سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبو ظبي، على رعايته للنهضة العلمية والمعرفية والثقافية التي تشهدها الدولة، ودعمه اللامحدود لجامعة الإمارات بشكل خاص.
وللجهود المخلصة والدؤوبة لمعالي الشيخ حمدان بن مبارك آل نهيان وزير التعليم العالي والبحث العمي الرئيس الأعلى للجامعة، وحرصه على تسريع وتطوير آليات العمل من الارتقاء بالمخرجات الأكاديمية والوصول بها إلى العالمية، وفق الرؤية الاستراتيجية لحكومتنا الرشيدة.
وأشار إلى أن ما يشهده قطاع التعليم عموماً والتعليم العالي على وجه الخصوص من اهتمام كبير ودعم غير محدود، تعددت مساراته، وتنوعت آلياته، يعكس مدى تمتع قيادتنا الحكيمة ببصيرة قيادية رائدة ورؤية مستقبلية نافذة للمكانة الهامة لدولتنا ولأمتنا في عصر العلم والمعرفة، ويفرض علينا جميعاً تحمل مسؤولياتنا الوطنية والتزاماتنا الذاتية في العمل الجاد والمبدع كل في مجاله، واستيعاب دلالات هذا التوجه، ومضامين تلك الرؤية وترجمتها إلى برامج تستنبت الوعي المبدع وتتبنى الابتكار، وترعى المواهب، وتستثمر الطاقات.
وأكد أن الجامعة ملتزمة بأداء رسالتها في خدمة الإنسان والمجتمع بصورة شاملة، باعتبارها مركزاً رائداً للبحث والابتكار.
وعدَّد مدير الجامعة بعض إنجازات الجامعة في مجال البحث العلمي الموجه لخدمة قضايا البيئة والتنمية والمجتمع تتعلق بالطاقة والمياه والزراعة والصحة والتعليم. كما أورد عدداً من مبادرات الجامعة على صعيد تطوير وتقديم خدمات مجتمعية على مستوى رفيع، تشمل على إنشاء مراكز بحثية علمية بينية في العديد من التخصصات العلمية.
الخريجون بالأرقام
أعلنت جامعة الإمارات العربية المتحدة، قائمة أسماء خريجي الدفعة 33 للعام الجامعي 2013- 2014، والبالغ عددهم 434 خريجاً من مختلف الكليات والأقسام الأكاديمية، حصل منهم على تقدير امتياز 61 خريجاً.
الهندسة تتصدر
وقد تصدرت كلية الهندسة بكافة تخصصاتها قائمة الخريجين، والذين بلغ عددهم 107 خريجين، تلتها كلية الإدارة والاقتصاد 104 خريجين، ثم برنامج الماجستير 89 خريجاً، والعلوم الإنسانية 36 خريجاً، تلتها الطب والعلوم الصحية 23 خريجاً، وكلية القانون 23 خريجاً، ثم كلية تقنية المعلومات 23 خريجاً، ودكتور صيدلة 3 خريجين.
أما الحاصلون على تقدير امتياز، والبالغ عددهم 61 خريجاً من مختلف الكليات والأقسام، فقد تصدرت كلية الهندسة أيضاً قائمة الحاصلين على تقدير امتياز، حيث حصل على تقدير امتياز من كافة التخصصات الهندسية 10 خريجين، تلاها كلية الإدارة والاقتصاد 9 خريجين، فيما بلغ عدد خريجي كلية الطب والعلوم الصحية 10 خريجين، وفي تخصص دكتوراه الصيدلة خريج واحد، فيما بلغ عدد الطلاب الحاصلين على تقدير امتياز في برنامج الماجستير 30 خريجاً. وفي ما يلي أسماء الحاصلين على الامتياز.
الحاصلون على الامتياز
كلية العلوم الإنسانية: صالح سيف الشحي، الإدارة والاقتصاد: علي جاسم محمد غراب المري، عدنان إبراهيم حسن كاف، أحمد إسحاق عبد الرحمن، محمد حسن البلوشي، خالد برك الجابري، وائل سامي صالحة، عبد الكريم فيصل، سليمان جعودة، فرحان محمد.
كلية الهندسة: محمود تيمير وابري، محمد عادل عبد الله الكثيري، كريم محمود عبد المجيد حجاج، إياد نادر نبيه صقر، عبد الرحمن ناصر الشحطور، فراس كامل أبو شقارة، سليمان محمد سعيد الشحي، عبد الله محمد عبد الرحمن المرزوقي، كلية الطب والعلوم الصحية: خالد محمد إسماعيل محمد عتيق عرار الظاهري عبد اللطيف رياض عبد اللطيف المهيدب، سالم راشد خلف اليماحي، جاسم خميس سعيد سبيت الشحي، عبد الله محمد شاكر البلوشي، أحمد حسن يوسف الزعابي، عيسى عبد الله عقيدة المهيري، عبد الله حسن الهلالي، أحمد حسن المصعبي.
برنامج الماجستير: خالد محمد حسن التاجر الطنيجي، سند حميد حيدر قايد أحمد، عبد الله أحمد البزرة، جمال جاسم عبد الله الذوادي، سعيد كلفوت الشامسي، عبد الهادي علي سالم الأحبابي، أحمد زهير الخطيب، فراس عدنان فاطوني، أحمد محمد عبد الله النعيمي، فهد سعيد زهرو شحي، خالد إسماعيل الزعبي، حذيفة نايف محمود رجوب، خالد عبيد حسن حكيم، علي سالم الرواحي، علوي سالم عبدالله، إبراهيم عبد الله علي، صهيب عبد الله المرزوقي، فخر الدين بشير الخطيب، حازم أحمد سالم، إبراهيم نصر الدين عمر، بدر موسى سليمان السعدي، موسى أبو طه، عماد فؤاد معلوف حسين محمد البريكي، معاوية سليمان نصراويين، محمد يمان الصفدي، يمان مصطفى بديوي.
تخصص دكتور صيدلة - عزمي أحمد عبد الرحمن حمايدة.
القيادة والريادة
تميزت جامعة الإمارات عبر مسيرتها الأكاديمية التي بلغت 38 عاماً، واحتضانها لجميع أبناء وبنات الإمارات، عبر مسيرة عمرها الأكاديمي، بتخريج نخبة من القادة والمسؤولين، الذين يتحملون مسؤولية مسيرة النماء والبناء الذي تشهده الدولة في كافة المجالات، وتبوأ عدد من خريجيها الجامعة، أو ممن عملوا بها، مناصب وزارية لا سيما في التشكيل الوزاري الحالي، وهذا مبعث فخر واعتزاز للجامعة.
منهم: سمو الشيخ حمدان بن زايد، ممثل حاكم أبو ظبي في المنطقة الغربية، علوم سياسية تخصص اقتصاد 84- 87، الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، بكالوريوس علوم سياسية إدارة عامة دفعة 88- 89، سمو الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، وزير الخارجية، بكالوريس علوم سياسية دفعة 94-95، معالي الشيخ حمدان بن مبارك آل نهيان وزير التعليم العالي والبحث العلمي الرئيس الأعلى للجامعة، بكالوريوس علوم سياسية دفعة 81-82، معالي مريم خلفان الرومي وزيرة الشؤون الاجتماعية، بكالوريوس أدب إنجليزي، دفعة 80-81، معالي محمد القطامي وزير التربية والتعليم، بكالوريوس علوم سياسية 80-81، معالي عبد الله محمد سعيد غباش، بكالوريوس إدارة عامة، وزير دولة، معالي عبد الرحمن محمد العويس، بكالوريوس محاسبة نظم معلومات، 88-89 وزير الصحة. أول رئيس من خريجيها
يعتبر معالي الشيخ حمدان بن مبارك وزير التعليم العالي والبحث العلمي الرئيس الأعلى للجامعة، هو ثاني رئيس للجامعة بعد معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، كما يعتبر معاليه أول وزير للتعليم العالي والبحث العلمي، وأول رئيس للجامعة من خريجيها، حيث تخرج فيها في عام 1982 من كلية الإدارة والاقتصاد، حيث تدرج في العديد من المناصب القيادية والريادية.
مجلس الجامعة
يتولى مجلس الجامعة رسم السياسة العامة للتعليم الجامعي والبحث العلمي، ووضع الخطط واللوائح الكفيلة بتحقيق الأهداف والنظام التعليمي وتطوير وإنشاء الكليات ومنح الدرجات وإقرار الشروط الخاصة بالقبول، ويتولى وزير التعليم العالي والبحث العلمي رئاسة المجلس، والذي تمت إعادة تشكليه، وبات يضم في عضويته أصحاب المعالي والسعادة، معالي محمد عبد الله القرقاوي وزير شؤون مجلس الوزراء، ومعالي حميد محمد القطامي وزير التربية والتعليم، نورة محمد الكعبي عضو المجلس الوطني الاتحادي الرئيس التنفيذي لهيئة المنطقة الإعلامية، سيف محمد الهاجري الرئيس التنفيذي لشركة توازن القابضة، عبد الله ناصر المنصوري رئيس مجلس إدارة شركة الناصر القابضة، عائشة عبد الله عمران رئيس تحرير غلف نيوز، عيسى عبد الفتاح كاظم محافظ مركز دبي المالي العالمي، الدكتور محمد علي الشرياني، الدكتور علي راشد النعيمي مدير جامعة الإمارات، بالإضافة إلى الدكتور بطي المهيري كلية القانون، والدكتورة فاطمة الجسمي كلية الطب والعلوم الصحية، والدكتورة أسمى أبو بكر المنهالي كلية العلوم، والدكتور سلطان أحمد السويدي كلية التربية.
وقد أقر مجلس الجامعة في جلسته الأولى للعام الجامعي 2014، برنامج الرئيس الأعلى للمنح الدراسية، إنشاء مركز الإمارات للبحوث والطاقة والبيئة، إنشاء مسار جديد للتخطيط العمراني في كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية، وإلغاء المسار العالمي والإقليمي في قسم الجغرافيا. تسعة مديرين
تناوب على إدارة الجامعة عبر مسرتيها الأكاديمية، تسعة مديرين، هم:
الدكتور عز الدين إبراهيم، الدكتور عبد العزيز البسام، الدكتور فوزي شفيق، الدكتور عبد الحافظ الكردي، الدكتور يحيى عزب، الدكتور محمد عيد مصطفى، الدكتور هادف الظاهري، الدكتور عبد الله الخنبشي، الدكتور علي راشد النعيمي.
إحصائية
الكلية المجموع
العلوم الإنسانية والاجتماعية 36
العلوم 15
الإدارة والاقتصاد 104
القانون 23
الأغنية والزراعة 24
الهندسة 107
تقنية المعلومات 23
الطلب والعلوم الصحية 10
دكتور صيدلة 3
مجموع برامج الماجستير 59
الإجمالي 434
5 آلاف مهندس لتلبية متطلبات مشاريع التنمية
شهدت كلية الهندسة عبر مختلف تخصصاتها إقبالاً كبيراً من قبل الطلاب المواطنين، وساهمت في تخريج اكثر من 5 آلاف مهندس ومهندسة من كافة التخصصات، تلبية لمتطلبات لسوق العمل، وتم تطوير وتعديل مساقات كلية هندسة العمارة، بحيث يستطيع خريج الكلية أن يلم بكافة التخصصات التي تطلبها المهنة، والتي لم تعد تعتمد فقط على التصميم والرسم الهندسي، كما كان سابقاً، بل أضيفت مساقات في الكهرباء والمدني والميكانيكا وإدارة المشاريع والطاقة ، وحرصت الجامعة على تزويد الكلية بأحدث بالمختبرات التقنية بتكلفة أكثر من 10 ملايين درهم، سوف يكون لها انعكاسات على امتلاك الخبرات والمهارات الهندسية، التي تؤهل خريج القسم لنيل درجة البكالوريوس في الهندسة المعمارية، وتلبي متطلبات سوق العمل، سيما بعد أن تم تطوير برامج الدراسات العليا، حيث اصبح هناك ثلاثة تخصصات فرعية، هي: التخطيط الحضري، الهندسة المعمارية، الإدارة الهندسية.
شهدت كلية الهندسة خلال السنوات الأخيرة إقبالاً كبيراً من الطلاب والطالبات المواطنين لدراسة مختلف التخصصات الهندسية التي تلبي متطلبات مشاريع التنمية الوطنية، وبات طلاب كلية الهندسة يتصدرون قائمة المقبولين والخريجين في تطور يعطي مؤشرات إيجابية في إحداث قفزة نوعية في إعداد وتأهيل الخريجين والخريجات، من أبناء وبنات الدولة، لتلبية متطلبات وحاجات سوق العمل المتنامية من كافة التخصصات التقنية،
وباتت الجامعة ترفد السوق بقرابة 200-250 خريجاً وخريجة سنوياً، من التخصصات الهندسية المختلفة، وتشهد مختلف التخصصات إقبالاً كبيراً من الطلاب المواطنين، نظراً لحاجة السوق لأعداد كبيرة من الخريجين والخريجات، حيث قبلت الكلية هذا العام قرابة 450 طالباً وطالبة ، فيما بلغ عدد الطلاب الإجمالي 2000 طالب وطالبة، فيما شهدت برامج الدراسات العليا إقبالاً كبيراً في برنامجي الماجستير والدكتوراه.
أرقام وإحصاءات
وفي إحصائية أعدها قسم القبول والتسجيل في الجامعة لآخر ثلاث سنوات بلغ عدد المقبولين في العام 2008 في كافة التخصصات الهندسية 223 طالباً منهم 109 طالبات و114 طالباً، وفي العام 2009 بلغ عدد المقبولين 244 منهم 111 طالبة و113 طالباً وفي العام 2010 بلغ العدد 251 منهم 134 طالبة و108 طلاب، ليبلغ العدد الإجمالي 718 طالباً وطالبة، وبلغ عدد طلاب الدراسات العليا قرابة 220 طالباً وطالبة، منهم 22 طالباً وطالبة في برنامج الدكتوراه المفتوح لكافة التخصصات، حيث يقدم الطلاب دراساتهم العليا في برامج وبحوث مرتبطة بالتنمية الوطنية في مختلف المشاريع الصناعية والمعمارية، ويوجد في برنامج الماجستير 8 برامج، وهي تلقى دعماً وتشجيعاً من الشركات والمؤسسات الصناعية في الدولة.
كوادر وطنية
وساهمت الجامعة في تخريج أكثر من 5 آلاف مهندس ومهندسة، من مختلف مدن الدولة وفي كافة التخصصات، يحتلون مراكز مرموقة في مشاريع التنمية الوطنية ، سيما وأن حاجة سوق العمل من المهندسين في تزايد مستمر، فالكلية باتت تستقبل سنوياً ما بين 400-450 طالباً وطالبة في كافة التخصصات، وهي أكثر الكليات إقبالاً في السنوات الأخيرة سيما العام الحالي، حيث يوجد حالياً في الكلية قرابة 2000 طالب وطالبة في مختلف التخصصات الهندسية، وتم هذا العام قبول أكثر من 700 طالب وطالبة التحق منهم بالكلية قرابة 500 طالب. تطوير المساقات
تضم كلية الهندسة حالياً قرابة 220 طالباً وطالبة في برامج الدراسات العليا، منهم 22 طالباً وطالبة في برنامج الدكتوراه.
فيما يوجد في برنامج الماجستير 7 تخصصات هندسية، قامت الكلية بطرح عدد من برامج الدراسات العليا، التي تمكن الطلاب من متابعة تحصيلهم العلمي محلياً، وفوق رغباتهم وتخصصاتهم، حيث يوجد حالياً 1800 طالب وطالبة في برامج البكالوريوس و220 طالباً وطالبة في برامج الدراسات العليا، منهم 22 طالباً وطالبة في برامج الدكتوراه. تخريج 627 طبيباً وطبيبة منذ 1984
تم تخريج 627 طبيباً وطبيبة من كلية الطب والعلوم الصحية منذ إنشاء الكلية في العام 1984، يشغلون أرقى وأرفع المناصب في مؤسسات الرعاية الصحية، و بدأت بتطوير مناهجها، إضافة لطرح برنامج ماجستير المختبرات الطبية وماجستير التعليم الطبي، وإنشاء البورد الإماراتي للتخصصات الطبية، بالتعاون مع هيئة الصحة في أبو ظبي، و طرح برنامج دكتور في الصيدلة لأول مرة، و إنشاء مركز محاكاة متطور، إضافة لذلك سيصبح بإمكان الطالب الحصول على درجتين علميتين في بكالوريوس العلوم الطبية، بالإضافة إلى دكتور في الطب، عوضا عن شهادة بكالوريوس في الطب، مما يفتح أمام الخريج آفاقا أوسع للبحث العلمي والدراسات العليا وممارسة المهنة.
واستطاعت ان تحقق تقدما كبيرا في تطوير مخرجات كلية الطب، وطورت هذا العام من سياسة القبول، حيث قبلت 120 طالبا وطالبة، إلى جانب تطوير مساقات وبرامج الدراسات العليا، وافتتاح تخصصات طبية تلبي حاجة المؤسسات الطبية في الدولة من التخصصات والكفاءات الوطنية وكذلك برامج متطورة في الدراسات العليا.
واستطاعت أن تصبح واحدة من أهم مؤسسات التعليم الطبي في المنطقة، حيث واكبت أهم مستجدات البحث العلمي العالمي ،وانعكس ذلك على برامجها ومساقاتها الأكاديمية، وامتلاك خريجيها الكفاءات والمهارات المهنية، التي تؤهلهم للانخراط في سوق العمل الطبية.
وطرحت العديد من التخصصات الطبية التي تلبي حاجة المجتمع ،إضافة لفتح برامج طبية حديثة، منها برنامج الدكتور الصيدلي. وبدأت بطرح برنامج ماجستير في المختبرات الطبية والتشخيص الطبي، وكذلك ماجستير في التعليم الطبي، كما انجزت مشروع مركز محاكاة متطور، يسهل على أعضاء هيئة التدريس وطلاب البكالوريوس وطلاب الدراسات العليا عمليات التطبيق والدراسة التشريحية، لما يتضمنه المركز من إمكانات متطورة كتدريب وتأهيل وتعليم.
وتعمل الكلية بالتعاون مع الهيئات الصحية لإنشاء البورد الإماراتي للتخصصات الطبية، حيث تم وضع الأسس الفنية مع شركة صحة في أبو ظبي ، باعتماد البرامج، وكذلك اختيار المنتسبين للبرنامج من بين طلاب برنامج تنسيق ،التابع لهيئة أبوظبي للصحة .
عبدالرحمن العويس: جامعة الإمارات نموذج لفكر ونهج زايد
قال معالي عبد الرحمن بن محمد العويس، وزير الصحة: أن جامعة الإمارات تمثل اليوم نموذجا يحتذى لفكر ونهج المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي ركز منذ قيام الاتحاد على أن الاستثمار الحقيقي للوطن هو الاستثمار في بناء الإنسان مستشهداً بمقولته المأثورة: إن الدول تقاس برجالها لا بمصانعها.
وعبر معاليه عن سعادته لتخرجه من جامعة الإمارات، وافتخاره بالمستوى العلمي الذي وصلت إليه، ولاسيّما أنها أول جامعة في الدولة أمر بتأسيسها المغفور له بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، رحمه الله، وواصل بعد ذلك دعمه اللامحدود للتعليم بأنواعه ومراحله كافة، مشيداً بالرعاية الاستثنائية التي يحظاها التعليم على يد صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، الأمر الذي خلق جيلا قادرا على المساهمة في بناء الوطن ومواصلة التنمية. وتخرج معالي عبد الرحمن بن محمد العويس وزير الصحة، من جامعة الإمارات عام 1989، حيث كان مجال دراسته المحاسبة ونظم المعلومات الإدارية. صقر غباش:
صرح ريادي يرفد سوق العمل بالكفاءات الوطنية
هنأ معالي صقر غباش وزير العمل طلاب الدفعة 33 في جامعة الإمارات بتخرجهم وحصولهم على الشهادة الجامعية في مختلف التخصصات.
وقال معاليه: إننا نفتخر اليوم بهذه الكوكبة من أبنائنا الخريجين الذين تسلحوا بالعلم والمعرفة خلال دراستهم في جامعة الإمارات العربية المتحدة التي تعتبر صرحا تعليميا رياديا شامخا يحمل اسم دولة تشهد تطورا ونهضة شاملة في ظل قيادتنا الرشيدة التي تحرص على تمكين المواطنين وتوفير الحياة الكريمة لهم.
وأكد معالي وزير العمل أن جامعة الإمارات مشهود لها برفد سوق العمل في الدولة بالكفاءات الوطنية التي يتم إعدادها أكاديمياً وتأهيلها بالشكل المطلوب لشغل الوظائف المتوافرة بكفاءة وبالتالي المشاركة الفاعلة في عملية التنمية.
ودعا الخريجين إلى التسلح بالإصرار والعزيمة عند انخراطهم في الوظائف خصوصا لدى القطاع الخاص.
البيان الاماراتية


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.