أكد عدد من الفعاليات الاقتصادية والمسؤولين في الهيئات الاتحادية والدوائر المحلية في إمارة دبي أن حصول دولة الإمارات على المرتبة الأولى إقليمياً والثامنة عالمياً في مؤشر التنافسية يعد إنجازاً جديداً يضاف إلى سجل الإمارات الحافل بالإنجازات، وأنه دليل على مدى التطور الكبير الذي تحققه المؤسسات الحكومية دعماً لمسيرة التنمية في الدولة.. والدعم الذي توفره تلك المؤسسات للقطاع الخاص، مشيرين إلى أن تلك النتائج تعكس المستوى الرفيع للتعاون الحاصل بين القطاع العام والخاص وأن الإمارات قلبت المعادلة من حيث قيادة قطاعها الحكومي للاقتصاد المرن والمتفهم والداعم للقطاع الخاص. وان هذه النتائج التي نقطف ثمارها اليوم هي نتاج طبيعي لرؤية ملهمة وقيادة حكيمة، مشيرين إلى أن برامج التميز الحكومي مثل برنامج خليفة للتميز وبرنامج دبي للأداء الحكومي المتميز ساهمت في الوصول إلى مثل هذه النتائج. إنجاز جديد وقال الدكتور منصور العور رئيس جامعة حمدان بن محمد الإلكترونية إن حصول دولة الإمارات على المركز الأول عالمياً في كفاءة الأداء الحكومي والأولى إقليمياً والثامنة عالمياً في مؤشر التنافسية يعتبر إنجازاً جديداً يضاف إلى سجل دولة الإمارات الحافل في الإنجازات الإقليمية والعالمية. وقال الدكتور العور إن النتائج الباهرة التي تحققها دولة الإمارات حالياً في مختلف القطاعات والميادين هو ثمرة الرؤية الثاقبة والتخطيط السليم لقيادتنا الرشيدة، لافتاً إلى أن برنامج الشيخ خليفة للتميز وبرنامج دبي للأداء الحكومي المتميز ساهما في مثل هذه النتائج، مؤكداً أن رفع كفاءة الموظفين في الوزارات والدوائر المحلية جاء نتيجة تطبيق برامج التميز. وقال إن التقرير يعد أحد أهم التقارير العالمية التي تقيس مستوى تنافسية الدول وفقاً لمعايير محددة ويصدر عن المعهد الدولي للتنمية الإدارية بسويسرا، سببه وجود استراتيجية واضحة للحكومة ومحكمة لتحقيق رؤية الإمارات 2021 التي ترفع شعار جودة الحياة على جميع المستويات، لافتاً إلى أن هذه الاستراتيجية باركها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، ويقوم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بمتابعة تنفيذها. وأضاف: بمجرد ارتفاع مؤشر الكفاءة يرتفع مؤشر التنافسية لأنهما يرتبطان ببعضها البعض. ورفع الدكتور منصور العور أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وإلى أخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وإلى إخوانهما أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات على هذا الإنجاز الجديد الذي جاء نتيجة التخطيط السليم والاستراتيجيات الخاصة برفع كفاءة الأداء في القطاع الحكومي. تصدر الإمارات وأشاد الدكتور عبدالرحمن العور مدير عام الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية بحصول دولة الإمارات على المركز الأول عالمياً في كفاءة الأداء الحكومي، والأولى إقليمياً والثامنة عالمياً في مجال التنافسية، كاستحقاق حقيقي، لحجم الإنجازات اليومية العظيمة على الأرض. وأكد أن هذا الأمر ليس غريباً على دولة الإمارات التي تصدرت مراكز متقدمة على أكثر من صعيد.. وعودتنا على التنافسية وتبوء المراكز الأولى عالمياً، بقيادة ورؤية قيادتنا الرشيدة وتوجيهاتها السديدة ممثلة بصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وإخوانهما أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات. وقال إن هذه النتائج تعد انعكاساً حقيقياً لما هو حاصل على أرض الواقع. حيث باتت المؤسسات الحكومية منافساً حقيقياً لمؤسسات لقطاع الخاص تتفوق عليها في بعض الأحايين، لجهة الأنظمة والتشريعات والإنتاجية العالية، والتحفيز، والاهتمام بخدمة المتعاملين، حيث باتت نموذجاً يحتذى في نهجها، وديناميكيتها، ورؤيتها الواضحة. وأضاف نبارك لقيادتنا الرشيدة ولمؤسساتنا وشعبنا هذا الإنجاز الجديد الذي يضاف إلى سلسلة الإنجازات المتلاحقة للدولة، التي عودتنا على تصدر المراكز الأولى عالمياً وعربياً وإقليمياً، برؤية القيادة الرشيدة، المتجسدة في استراتيجية الإمارات ورؤيتها 2021، وأجندتها الوطنية للأعوام السبعة المقبلة. العام والخاص وقال وضاح طه رئيس الاستثمارات في مجموعة الزرعوني إن النتائج القوية التي حققتها الإمارات في مؤشري كفاءة الأداء الحكومي، والتنافسية يشير إلى أن الإمارات هي نموذج فريد للأداء الجماعي والتعاون بين قطاعيها العام والخاص. وأضاف: «تعكس تلك النتائج المستوى الرفيع للتعاون الحاصل بين القطاع العام والخاص، ففي العديد من الدول يكون القطاع الخاص هو الذي يقود عجلة الاقتصاد، في حين أن الإمارات قلبت المعادلة من حيث قيادة قطاعها الحكومي للاقتصاد المرن والمتفهم والداعم للقطاع الخاص». وأضاف: «تلك النتائج لم تأت من فراغ، بل أتت خلال سنوات من بذل الجهود وسّد الثغرات ووجود فرق عمل متخصصة بقياس أداء القطاع الحكومي يدعمها في ذلك الرؤية الثاقبة لأصحاب السمو حكام الإمارات». ولفت طه إلى أنه وفي ظل الأوضاع الاقتصادية والسياسية المتقلبة يصبح تحسين الخدمات الحكومية من الأولويات لأن ذلك يسهم في المحافظة على استقرار الظروف الاجتماعية وخلق أجواء داعمة للإبداع. وتابع: «الإبداع هو أن تسبق غيرك بالأفكار وهذا هو التميز الذي رسم طريقه رؤية صاحب السمو الشيخ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وساهم في تحقيقه رجال مخلصون لهذا الوطن». دليل على التطور وأكد الدكتور أندرياس غويا مدير المنتدى العالمي للمصرفيين في الشرق الأوسط أن نتائج الإمارات في المؤشرات الصادر عن كلية آي أم دي للاقتصاد السويسرية دليل على مدى التطور الكبير الذي تحققه المؤسسات الحكومية دعماً لمسيرة التنمية في الدولة، والدعم الذي توفره تلك المؤسسات للقطاع الخاص. وأضاف غويا: «أعتقد أن تلك النتائج تعكس مدى قوة الحضور الدولي الكبير والسمعة الممتازة للإمارات في أوساط المستثمرين العالميين للدولة، إضافة إلى مرونة كبيرة في ممارسة الأعمال في الدولة وعدم وجود عوائق حقيقة». حافز قوي من جانبه قال علي النجار الرئيس والشريك المؤسس في مجموعة شركات «آي سي تي» و«آي ترست» لإدارة الاستثمار إن تحقيق الإمارات لتلك النتائج سيكون حافزاً قوياً لتحقيق مزيد من التقدم على صعيد الأداء الحكومي والتنافسية، خصوصاً وأن الإمارات تمكنت هذا العام من التقدم على العديد من الدول وأصبحت تقيم من قبل المؤسسات الاقتصادية العريقة بجانب دول تملك أقوى اقتصادات في العالم. وأشار النجار إلى أن النتائج تعكس كذلك أن الدولة هي دولة قانون ومؤسسات وتحمي رؤوس الأموال وحقوق المستثمرين. وأضاف النجار: أعتقد أن النتائج ستكون دافعاً للمؤسسات الخاصة والحكومية على حد سواء للعمل على تحقيق التميز والإبداع وتطوير خطط العمل والبحث عن البدائل التي يمكن من خلالها تحسين القدرة على مواكبة التنافسية العالمية في ظل العولمة وانفتاح الأسواق والحوكمة العالمية، لما لها من أثر إيجابي في بناء مجتمع تنافسي قائم على المعرفة الاقتصادية. تعزيز ثقة المستثمرين أكد الخبراء أن تلك النتائج تعزز ثقة المستثمرين في متانة اقتصاد الإمارة وتعزز مصداقيتها في أوساط المال والأعمال العالمية. وأن تقرير التنافسية الأخير هو شهادة واضحة من المجتمع الدولي على استمرار الأداء الاقتصادي القوي في الإمارات منذ ثلاث سنوات على التوالي. كما أن المزيد من الشركات التي تبحث عن بيئة عمل مستقرة وداعمة للأعمال ستأتي إلى الإمارات. وقالوا: إن الحكومة تقوم دائماً بتوفير كل مسببات النجاح والتقدم من تهيئة وإصدار قوانين داعمة للأعمال. وأوضحواأن نتائج التقرير ستسهم في استقطاب المزيد من المواهب التي تبحث عن بيئة حاضنة للإبداع والمواهب وتتمتع بالاستقرار الاجتماعي والاقتصادي مثل الإمارات، وهو ما سيدفع بالاقتصاد إلى المزيد من الأداء القوي». أحمد النصيرات: الدولة سباقة في تطبيق نظم الإدارة الحديثة قال الدكتور أحمد النصيرات المنسق العام لبرنامج دبي للأداء الحكومي المتميز، إن حصول دولة الإمارات على المرتبة الأولى إقليمياً والثامنة عالمياً في مؤشر التنافسية هو نتاج رؤية ملهمة وقيادة حكيمة لدولة الإمارات، لافتاً إلى أن الإمارات سباقة في تطبيق نظم الإدارة الحديثة في الإنتاج والتخطيط والاستثمار في بناء قدرات الإنسان وتقييم الأداء الحكومي من اجل تحديد نقاط القوة وتطويرها.. وكذلك تحديد نقاط الضعف لتعزيزها وتطويرها. وقال المنسق العام لبرنامج دبي للأداء الحكومي المتميز ان تحقيق دولة الإمارات لهذه الإنجازات الجديدة التي تضاف لسجلها الحافل من قبل مؤسسة عالمية لها معايير محددة جاء نتاجاً للسياسة الحكيمة لقيادة دولة الإمارات وبرنامج الشيخ خليفة للتميز وبرنامج دبي للأداء الحكومي المتميز ويعكس ايضا مدى السياسات الحكومية البناءة التي انتهجتها الدولة للوصول إلى هذا التصنيف العالمي. ورفع النصيرات أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وإلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بمناسبة حصول دولة الإمارات على المرتبة الأولى إقليمياً والثامنة عالمياً في مؤشر التنافسية، مؤكداً أن هذا الإنجاز يعتبر مستحقاً لدولة الإمارات التي بدأت رحلة التطوير الحكومي وخدماتها منذ فترة طويلة. وقال إن التميز اصبح الآن أساس العمل في الوزارات والدوائر المحلية، لافتاً إلى أن برنامج دبي للأداء الحكومي المتميز الذي دُشن في عام 1997 مستلهماً رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، لدولة مميزة، وحكومة يحتذى بها محلياً وإقليمياً ودولياً، عنوان للتطوير الإداري والمؤسسي في القطاع الحكومي وهو لا يقتصر على بناء التميز المؤسسي على مستوى الجهة الحكومية، بل يذهب لأبعد من ذلك من خلال تأهيل تميز الموارد البشرية مما يؤهلها لإنجاز مهامها على الوجه الأكمل. وأضاف أن البرنامج أسهم في تطوير العمل والأداء بمختلف الجهات الحكومية، وساعد على نمو الفكر العام للموظفين بالمراكز كافة، وخرج دور البرنامج من إطار الفوز والجوائز إلى التطوير الفعلي للأداء الحكومي والنتائج والخدمات، وساهم البرنامج بشكل ملموس في تطبيق مفاهيم إدارية حديثة في مجال القيادة والتخطيط وإدارة العمليات والشراكات وإدارة الموارد البشرية والمالية. وأكد النصيرات أنه وبفضل برنامج التميز تمكنت الحكومة من نشر مفاهيم التميز والجودة وتعزيز الأداء المؤسسي بين موظفيها، لافتاً إلى أن تنوع فئات برامج التميز وتغطية تلك الفئات لمختلف مجالات الأداء المؤسسي والوظيفي خلقا فرصاً لكافة الجهات الحكومية للتفوق وهو ما نجني ثماره اليوم. دبي- البيان مسؤولون في عجمان: رؤية القيادة تعزز التنافسية أعرب مسؤولو الدوائر الحكومية والفعاليات الاقتصادية في إمارة عجمان، عن فخرهم واعتزازهم بنيل الإمارات مراكز متقدمة في مؤشرات التنافسية العالمية للعام الحالي، واحتلالها المركز الأول عالمياً في مؤشر كفاءة الأداء الحكومي، مؤكدين أن هذا الأمر جاء نتيجة ثمرة رؤية القيادة الرشيدة للدولة، بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله. وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وسعيهما الدائم من أجل وضع الإمارات دائماً في طليعة الدولة المتقدمة، من خلال وضع استراتيجية للعمل، وتطوير أداء الوزارات والدوائر الخدمية، لتقديم أفضل الخدمات والتميز في نيل رضاء المتعاملين، وأن هذا الأمر أدى إلى جذب مزيد من الاستثمارات ورجال الأعمال لتحقيق النجاح وجني الأرباح، في ظل وجود بيئة جاذبة ومحفزة للإبداع. التميز المؤسسي وأكد يحيى إبراهيم أحمد مدير عام دائرة البلدية والتخطيط في عجمان، أن نجاح دولة الإمارات في احتلال المركز الأول عالمياً في مؤشر كفاءة الأداء الحكوم.. ، جاء نتيجة ثمرة رؤية القيادة الرشيدة للدولة، التي وضعت استراتيجية شاملة لتطوير أداء دولاب العمل العام وتطوير الخدمات، إضافة إلى توفير بنية تحتية صلبة تسهم في جذب المستثمرين، وتهيئة مناخ العمل في القطاع الخاص، كما أن الحكومات المحلية تعمل جاهدة وفق الاستراتيجية الاتحادية في تحقيق التنافسية في الخدمات والتطوير لنيل رضاء المتعاملين. وذكر مدير عام دائرة البلدية والتخطيط، أن نهج التميز المؤسسي الذي وضعته حكومة دولة الإمارات، ساهم في تطوير الأداء المؤسسي، وجعل الإمارات في طليعة الدول المتقدمة من حيث الخدمات الحكومية وتوفير الوقت والجهد لرجال الأعمال، وذلك بولوج الحكومة في الخدمات الذكية عن طريق الهواتف الذكية. وأشار إلى أن طموح القيادة الرشيدة في الإمارات ألهب حماس الموظفين في جميع القطاعات الخدمية والاقتصادية، ما أسفر عن نيل الإمارات المركز الثالث في الأداء الاقتصادي على المستوى العالمي. خطط وبرامج وقال وليد الهاشمي مدير عام الدائرة المالية في عجمان: إن دولة الإمارات وضعت نصب عينيها أهمية التميز والتطوير في شتى المناحي، وترسيخ ثقافة التميز المؤسسي في أذهان جميع العاملين في الدولة، لذلك تحقق النجاح، ونلنا مراكز متقدمة في مؤشر التنافسية العالمية، كما أن وضع خطط وبرامج علي المستويين الاتحادي والمحلي ساهم في إيجاد رؤية واضحة المعالم في جعل الدولة في طليعة الدولة المتقدمة في التنافسية العالمية. وأكد الهاشمي أن القيادة الرشيدة في الدولة، سخرت جميع الإمكانات المادية والموارد المتاحة لتطوير الأداء العام لجميع الوزارات والمؤسسات الخدمية، من أجل الرقي في الخدمات وتهيئة الأجواء لنجاح القطاع الخاص، بل ومنافسته من حيث تطوير الخدمات. وأشاد الهاشمي بالإنجاز الذي تحقق، مشيراً إلى أهمية العض بالنواجذ عليه، واستمرارية العمل لتحقيق مزيد من الإنجازات التي تجعل الإمارات دائماً في مقدم الدول في مجال التنافسية وتطوير الخدمات في جميع الدوائر الاتحادية والمحلية. نتيجة طبيعة وأفاد رجل الأعمال محمد سعيد النعيمي، بأن النتائج التي حققتها الإمارات في مؤشر التنافسية العالمية للعام الحالي، هي مصدر فخر لكل مواطن وعربي، وهي نتيجة طبيعة لتحسين وتطوير الخدمات والجهود الكبيرة التي قامت بها الحكومة الرشيدة في سبيل تعزيز البنية التحتية للدولة في جميع المرافق والخدمات.. وأن هذا الأمر أدى إلى وجود بيئة استثمارية جاذبة لرؤوس الأموال، ومحفزة للإبداع والنجاح، كما أن نجاح دبي باستضافة معرض إكسبو 2020، ساهم في جذب الكثير من المستثمرين لجني الأرباح وتحقيق النجاح، في ظل وجود فرص اقتصادية متنوعة للمستثمرين. وأكد النعيمي أهمية انتقال الحكومة من الخدمات الورقية إلى الخدمات الإلكترونية، ساهم في نجاح العديد من الأعمال، ووفر الجهد ووقت للرجال الأعمال في تحقيق النجاح، وفتح آفاقاً جديدة للمستثمرين، إضافة إلى أن الجهود التي بذلت من القيادة الرشيدة في سبيل تنمية الموارد البشرية، أسفرت بوجود كوادر مواطنة تعمل في متابعة عملية التطوير والمثابرة في جعل الدولة دائماً في المركز الأول عالمياً. البيان الاماراتية
