* الترحيب والتهليل والتصفيق لقرار الإعلان عن ايقاف جرائم عاصفة الإرهاب عمل غير صالح وغير محمود وغير مأمون العواقب. * تذكَّروا – يا قوم- ان إعلام آل سعود وأتباعهم ظل يستبعد التدخل العسكري ويسوِّق المخدرات والمهدئات والمنومات طوال الأيام والليالي التي سبقت العدوان. * تذكَّروا ان جميع المحللين والمتداخلين على قنوات العهر كثفوا تطميناتهم على الشاشات طوال ليلة 25 مارس وطوال الساعات الأولى من يوم 26 مارس.. ولم يتغير خطاب التهدئة والتطمين والتنويم إلا وقد نفذت طائرات الحقد السعودي مهامها الأولى قبيل وأثناء صلوات فجر ذلك اليوم المشئوم. * الكذب ديدنهم والخداع شيمتهم والغدر بضاعتهم والحقد والنذالة والقبح من أبرز سماتهم، فلا تستكينوا يا بني شعبي لخطابهم الناعم الناقم.. وقد أعذر من أنذر. ⋎ العودة إلى الأعلى ⋎