** بدايات لتصدع وضعف حقيقي وكبير في اوساط اكبر اثنين لاعبين اقليميين في الداخل اليمني: ايران وتركيا ... ايران تهان في العراق من الامريكان .. وتركيا تهان في ليبيا من الروس .. ** هناك رفض داخلي شعبي يشاهد تاريخيا للمرة الاولى يتعاظم ضد كهنة الدين وضد عموم كيانات الاسلام السياسي .. ** ثبت ان التدخل السعودي والاماراتي في الداخل مدفوع بمصالح آمنية وسياسية لا عقائدية او ايديولوجية ... ** هناك تنامي للوعي المجتمعي في الداخل لاهمية الاقتصاد و اولوية التنمية مع تراجع واضح للشعارات العقدية العابرة للحدود من تحرير لفلسطين والوحدة مع موزمبيق ودولة زنجبار .. ^^^ اجمالا .. الداخل يتعافى ! ... ثمن التعافي كان باهض ! .. لكن العوائد سوف تكون مبهره وجميلة ! ..