سواء كان سنحانياً أو نقيلةً فإن علي عبدالله صالح خدم سنحان وأبناءها كما لم يفعل سنحانيٌ آخر منذ آلاف السنين! مَن سينكر ذلك؟ لك أن تختلف أو تتفق مع علي عبدالله صالح كما تشاء .. ولكن ، لاتكن مُنتِناً بتنابز الألقاب يا ذيل الإمامة وسواد حقدها! تذكّر دائما .. ماخلاّ سنحان سنحان إلاّ علي عبدالله صالح! ولذلك ، ارتفعت سنحان بارتفاعاته وتهاوت بهاويته! بِسَعد أغر شِربَين البقر!