تفسر بعض الأحزاب الأمور لتضلل الشعب واتهام الخصوم بدلاً من البحث عن حلول تنهي الصراع وتكرر أخطاءها التي أنتجت أزمة 2011 دون تقدير للخطر الداهم. ** وضع اليمن أسس بناء يمن جديد بمخرجات الحوار، ولكن البعض غلب مصالحه على مصلحة اليمن، فخسروا كل شيء. اليوم يجب أن تكون مصلحة اليمن أولاً بدون منازع. ** الجهاد الأكبر هو مع النفس، كذلك الحوار مع الذات هو الأهم لتصحيح المواقف والقناعات الشخصية قبل الذهاب لحوار الآخرين كي يتم التوافق حقاً. ** عدم تحقيق مصالحة وطنية، أفشل اتفاقية السلم والشراكة، نتيجة الصراعات القديمة، نحتاج الآن تصحيح مسار العملية السياسية بدءاً بمخرجات الحوار والدستور.