كيف اقتنعنا بهذا الوهم اللذيذ او العزاء الاخير بان لدى المشترك مشروعا وطنيا يمكن ان نعول عليه؟؟ وانه ينتمي للمستقبل الذي نحلم به.؟؟ كيف سيطر علينا وهم ضبابي عن مكون وطني لا غنى عنه؟؟ يسحق المشترك هذه الثقة بدم بارد ويعيد انتاج مهازلة.. اذا لم يكن المشترك هذه الوجوه الشابة ، اذا لم يكن هذه الطاقات فمكانه دار العجزة ولا فرق بين مشيخة العصيمات ومشيخة قدس فكلها على ذات القبح.. تحية للشباب الذين افخر وأعتز بهم، تحية لهشام عميقة وعبده ناشر وناصر الربادي ورزق القطوي وكل الشباب الذين ما زالوا يحلمون بغد افضل . https://www.facebook.com/profile.php?id=738421132