سيكتب التاريخ عن هذا الرجل بأنه القائد الذي ضحى لأجل اليمن، ولا شيء غير اليمن. ولم يكن يوماً حزبياً ولا مناطقياً ولا جهوياً، ولكنه كان يمنياً خالصاً، وهذا يكفي..
أن تضحي بأحد أبنائك لأجل الوطن فو الله إنه شرف عظيم. لكن أن تضحي بأربعة من أبنائك ما بين شهيد وجريح فهذا الفخر وهنا التضحية..
مفرح بحيبح.. الفارس الماربي اليمني العظيم.. مثال للتضحية والفداء.
حينما تعلم أن رجلاً وهب للوطن 4 من أبنائه فاعلم أن الوطن عظيم..