كشف الصحفي عبدالله فرحان أن الغرض من الضجة الإعلامية من وراء مسرحية تغريد الشرعبي مع طليقها هو تشويه وتشهير بعضو مجلس النواب الشيخ علي قائد الوافي. وأشار عبدالله فرحان إلى أن حملة التشهير هذه مدفوعة من قبل جهات أحد عناصرها مبارك الوافي الذي ورد اسمه في قصة زواجه بتغريد. وأوضح أنه تواصل شخصيا مع تغريد الشرعبي واكدت له أنها تعمل شرطية مع جهات لم تفصح عنها. ورجح أنها جندت للعمل لدى جهات بنفس الطريقة التي استخدمت فيها والدتها ( سعود غلاب ) الشهيرة سابقا كقيادية لدى الجبهة في مناطق العدين وشرعب مطلع الثمانينات . ونقل فرحان عن تغريد القول إن عقد زواجها بالوافي كان لتغطية فضيحة سابقة بسبب علاقة كانت بداياتها قبل عامين وكانت علاقات متحررة، حسب تعبيره. منوها إلى انها عندما طلبت الطلاق تنازلت لطليقها عن كل حقوقها. وأوضح أن تغريد بعد تناولها عن حقوقها ظلت تطالب الشيخ علي الوافي بمبلغ 2 مليون كحقوق لها بما يؤكد انها تستهدف الشيخ الوافي شخصيا وليست صاحبة قضية. وأشار إلى أن تغريد كانت قد بعثت برسالة لعلي الوافي تقول فيها :"ياناصري يا مرتزق انااا اصلاحيه معتق اكبر كبير مايقدر لي او يقدرر يمس بكرامتي"، في محاولة منها او ممن يستخدمونها لجر القضية الى مربع اخر لربما يراد منه اشعال فتنة وصراعات مناطقية في تعز. وكانت تغريد اعترفت بانها مرتبطة بشبكة كبيرة في تعز، وتوعدت بانها ستنال من الصحفي عبدالله فرحان ومن كل شخص مرتبط بقائد قوات حراس الجمهورية العميد طارق صالح وقائد محور تعز العميد خالد فاضل وقال الكاتب الصحفي عبدالله فرحان في منشور عبر حائط صفحته الرسمية بموقع فيسبوك: محاولات رخيصة ( تحقيق مؤسف . نعتذر للجميع عن نشر بعض تفاصيله بما لا يساوي 20% فقط من مجمله ) المدعوة تغريد الشرعبي وقصة ضجيجها ليست سوى اداة رخيصة مستخدمة لمحاولة النيل والتشهير بعضو مجلس النواب الشيخ علي قائد الوافي ومدفوعة من قبل جهات كان قد سبق لها تجنيدها لاعمال السفالة ضمن شبكة قذارة كان احد عناصرها مبارك الوافي بقصد منه او انه استدرج الى تلك الشبكة والذي ورد اسمه في قصة زواجه بتغريد لخمس عشر يوم فقط ثم تطليقها بحسب وثيقة العقد والطلاق وما اعقبه من انتقال تغريد الى عدن بعد الطلاق ثم لحاق مبارك بها بموجب اتفاق بينهما على ذلك رغم ان الطلاق كان قد تم ?!!! وما اعقبه من قصة خطف وتعذيب مبارك في عدن من قبل عصابه اصدقاء تغريد لفترة اسبوع تقريبا ثم اطلاق سراحه حسب اقوال تغريد او هروبه من الخطف دون موافقة تغريد حسب اقواله هو . ..!! فبعد التحري والتحقيق حول كل ذلك والتواصل شخصيا مع تغريد ذاتها ومعرفة حقيقة مظلوميتها ومعرفة ما كان سابقا قبل كل ذلك بعامين وتفاصيل اخرى .. فتبين بان تغريد حسب اعترافاتها تعمل شرطية او مجندة مع جهات لم تفصح عنها . واظنها قد استغلت او جندة فعلا للعمل لدى جهات بنفس الطريقة التي استخدمت فيها والدتها ( سعود غلاب ) الشهيرة سابقا كقيادية لدى الجبهة في مناطق العدين وشرعب مطلع الثمانينات . كما اكد ذلك ايضا صورة لاحدى الرسائل التي ادعت تغريد بانها كانت لمبارك مع احد اصدقائه بانه سيهديها له ويصفها بالرسالة بانها استخبارات .. كما تبين ايضا حسب اعترافات تغريد بان عقد زواجها كان لتغطية فضيحة سابقة بسبب علاقة كانت بداياتها قبل عامين وكانت علاقات متحررة .. !! وانها عندما طلبت الطلاق تنازلت لطليقها عن كل حقوقها . ولكنها رغم اعترافها بذلك التنازل مازالت تطالب بحقوقها ومبلغ 2 مليون من قبل الشيخ علي الوافي بما يؤكد انها تستهدف علي الوافي وليست صاحبة قضية وليست مهتمة بشيئ من حقوقها .. حتى انها اكدت لي شخصيا بانها لا تريد حقوق ولن تقبل حتى عشرات الملايين وانها ستقود حملة تشهير ضد الشيخ علي الوافي ستدشنها مع اخرين بعد يومين وفق حملة ممنهجه وهو ما استدعى منا هذا النشر . وكانت قد بعثت برسالة لعلي الوافي تقول فيها : ( ياناصري يا مرتزق انااا اصلاحيه معتق اكبر كبير مايقدر لي او يقدرر يمس بكرامتي ) بمحاولة منها او ممن يستخدمونها لجر القضية الى مربع اخر لربما يراد منه اشعال فتنة وصراعات . كنت شخصيا قبل كل هذه التهديدات الاخيرة قد حاولت معها كنوع من التعاطف معها كفتاة يتيمة للوصول الى اتفاق حول مبلغ مالي تحت مسمى مؤخر مهرها وسنطلب من الشيخ علي الوافي الضغط على اسرة مبارك ونتعاون جميعا لدفعه لها كنوع من التعاطف معها . واعادة اعتبارها عما لحقها من ضرر .. كتعاون انساني وتقدير لظروفها .. ولكني اؤكد ويشهد الله على ذلك باني وجدتها لا تريد شيئ مما تزعمه من حقوق وانما ارادت ومنذ البداية ان تحشر علي الوافي في القضية لتجره وتجر خلفه اخرين الى صراع سياسي ومناطقي تعز بغناء عنه . بل وبكل اصرار مازالت تتوعد باستهدافه ثم توعدت باستهدافي انا ايضا وتشير كذلك الى اخرين .. وهو امر دون شك مطلوب منها فعله من قبل اخرين وليس من ذات نفسها وتحت تأثير تعاطي الادمان الذي يجعلها تخرج تماما عن المنطق الطبيعي .. فتطلق التهديدات وتكشف كثيرا من المستور .. ومع علمها بان علي الوافي كان متعاطف معها على اعتبار انها قضية انسانية وهو الاعتبار الانساني نفسه الذي جعلني شخصيا ايضا اتعاطف معها ومع قضيتها دون ان نعلم حقيقة اهدافها . والتي اتضحت مؤخرا بالتوعد والتهديد وبالاشارة الى ان جهات تقف خلفها . طبعا حول رفاقها في عدن لم يكونوا كما ذكرت في تسجيلاتها الصوتية بانهم اسرة اقرباء لها .. فوفقا لاعترافاتها الموثقة بانهم غير ذلك كما وصفت احدهم بتوصيفات عديدة بمجملها بانه من اصحاب الشواذ الجنسي .... وفي اعترافاتها ايضا اوضحت بانها مرتبطة بشبكة كبيرة في تعز واوردت بعض الاسماء نتحفظ عن ذكرها وتوعدت بانها ستنال مني ومن كل دانق مرتبط بطارق وانها ستنال من خالد فاضل ايضا العميل لطارق والخائن لدماء الشهداء ... !!! وخلاصة القول فاللعنة على كل جهة تستخدم هكذا الاعيب قذرة ووسخه تستغل ظروف الناس وحاجاتهم وخصوصا الفتيات وتسقطهم في هكذا مستنقع قذر لتحاول بواسطتهم واستخدامهم النيل من الاخرين . واكرر التأكيد بان تغريد وكثير من امثالها ضحايا ومظلومين واللعنة على كل من يعبث بهم .. .عبدالله فرحان
