اتهم أبناء الحديدة بعثة الأممالمتحدة (أونمها) بتغاضيها للانتهاكات التي تمارسها مليشيا الحوثي ضدهم والتي تصل إلى جرائم ضد الانسانية. بينما الأممالمتحدة عبر بعتثها تكتفي بالإدانة دون فضح تلك الىعمال الإجرامية والسعى إلى إيجاد ضغط دولي لإيقافه.
واعتبر أبناء الحديدة قيام مليشيا الحوثي الانقلابية بهدم عشرات المنازل في حي الربصة، وصمت البعثة الدولية.
تأكيدا على تواطؤها غير المفهوم مما يضعها محل اتهام تتحمل المسؤولية إلى جانب عصابة الحوثي في ارتكاب جرائم انتهاك حقوق الإنسان، خاصة وأن سياسة الحوثيين في تدمير المنازل أسفرت عن تشريد النساء والأطفال وضاعفت من الكلفة الانسانية.