أصبحت جمهورية تركيا الإسلامية ، على لسان كل مثقف عربي غيور على عروبته! تركيا (اوردوغان) تلوكها السنُ الصغار قبل الكبار، بكل اعتزاز وافتخار إنها من تقف اليوم في وجه عدوة الانسانية والاسلام ..جماعة بني صهيون ، المتحكمون بدولية (اسرائيل) المغروسة ، في صدر الامة العربية والاسلامية! تركيا (اوردوغان) من تتزعم اسطول الحرية التي دفعت من دماء ناشطيها ، ثمنا لفك الحصار عن غزة الفلسطينية ! تركيا (اوردوغان) رمز الصمود والثبات في وجه الصلف الصهيوني الارعن ، ومفتاحُ النصر المؤزر، على همجية وعدوانية و(عربدة) جنود الاحتلال الاسرائيلي! تركيا (اوردوغان) ملهم لكل العرب ، واصحاب المشاريع التخاذلية البائسة ، بأن ينتفضوا على واقع المهانة والذل و(الخسران)! تركيا (اوردوغان) عنوان عنفوان (المارد) القادم من جنوب اوروبا ، ليكتسح كل ذرة ، من مساحة (الجغرافية) العربية والاسلامية على ظهر كوكب الارض! تركيا (اوردوغان) مصدر قوة وشموخ وإباء ، لكل عربي ومسلم ، لا يزال يعتقد ، ان النصر على دويلة (الصهاينة) من المعجزات او المستحيلات (السبع)! تركيا (اوردوغان) دليلنا ، الى عالم تسودهُ المودة والحب والسلام تركيا (اوردوغان) مركز الوهج النضالي لكافة دول الاستكانة التي رضخ (حكامها) للعمالة ، ضد شعوبها المغلوب ، على أمرها! تركيا (اوردوغان) منارة السلم والوئام تركيا (اوردوغان) مبعثُ فخرنا و(نصرة) لنا ، في وجه أعداء الاسلام تركيا (اوردوغان) اثبتت انها الاقوى والاكثر (ثباتا ) ، من ( بعض) عرب التخاذل والاستسلام! تركيا (اوردوغان) الامل الباقي لتحريرنا من وهم إسمهُ (إسرائيل )! فإلى رجب طيب اردوغان ، تحيات كل مقهوري الارض! ..اليه تحية إكبار واجلال واحترام ، على مواقفه الرجولية (الصلبة) في وجه عدوة الانسانية والاسلام!