جدد اللواء الركن علي محسن الأحمر قائد الفرقة الأولى مدرع التزامه بتعهداته السابقة التي أعلن فيها عن استعداده للمثول" أمام القضاء العادل للثورة كشهود أو تحت طائلة المسآلة القانونية", نافيا أن يكون طلب كما زعمت وسائل إعلام حصانة قضائية. وقال الجيش المؤيد للثورة في بيان له:" تجدد قيادة أنصار الثورة الشبابية الشعبية السلمية التزام اللواء الركن/علي محسن صالح الأحمر قائد قيادة أنصار الثورة استعدادنا للوقوف أمام القضاء العادل للثورة كشهود أو تحت طائلة المساءلة القانونية , ولا ولم ولن نطلب بالأمس أو اليوم أو الغد أي حصانة أو ضمانات". وأضاف البيان:" ولقد أعلن ذلك قائد قيادة أنصار الثورة بصدق موقف وشجاعة قل نظيرها في خطابات سابقة, وها نحن اليوم نجدد هذا الالتزام ونؤكد هذا الموقف, وعلى أولئك القتلة الذين تلطخت أيديهم بدماء أبناء شعبنا أن يبحثوا لأنفسهم عن ما يحاولون إسقاطه على الآخرين, ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله".