سياسيون ونشطاء: تراخي الأمم المتحدة شجع المليشيا لاستغلال ملف قحطان للابتزاز    المنتخب الوطني للشباب يواجه نظيره السعودي وديا منتصف يونيو استعدادا لبطولة غرب آسيا    تقرير برلماني يكشف عن المخاطر المحتمل وقوعها بسبب تخزين المبيدات وتقييم مختبري الاثر المتبقي وجودة المبيدات    أكاديمي اقتصادي: فكرة البنك المركزي للحد من تدهور الريال اليمني لن تنجح!    انهيار مرعب للريال اليمني.. ووصول أسعار صرف الدولار والريال السعودي إلى أعلى مستوى    المشاط يدافع عن المبيدات الإسرائيلية وينفي علاقتها بالسرطان ويشيد بموردها لليمن    العليمي يطلب دعمًا لبسط سيطرة الشرعية على كامل التراب اليمني    الحوثيون يعبثون بقصر غمدان التاريخي وسط تحذيريات من استهداف الآثار اليمنية القديمة    رئيس برلمانية الإصلاح يتلقى العزاء في وفاة والده من قيادات الدولة والأحزاب والشخصيات    ذكرى إعلان فك الارتباط.. جدار جنوبي راسخ لفظ الوحدة المشؤومة    أين نصيب عدن من 48 مليار دولار قيمة انتاج الملح في العالم    هل يمكن لبن مبارك ان يحدث انفراجة بملف الكهرباء بعدن؟!    قاتلكم الله 7 ترليون في الكهرباء فقط يا "مفترين"    خاصموا الانتقالي بود وأختلفوا معه بشرف    شراكة الانتقالي وتفاقم الازمات الاقتصادية في الجنوب    يوفنتوس يعود من بعيد ويتعادل بثلاثية امام بولونيا    "ضربة قوية لمنتخب الأرجنتين... استبعاد ديبالا عن كوبا أميركا"    فيديو فاضح لممثلة سورية يشغل مواقع التواصل.. ومحاميها يكشف الحقيقة    لليوم الثالث...الحوثيون يفرضون حصاراً خانقاً على مديرية الخَلَق في الجوف    صراعات داخل مليشيا الحوثي: قنبلة موقوتة على وشك الانفجار    "يقظة أمن عدن تُفشل مخططًا إجراميًا... القبض على ثلاثه متهمين قاموا بهذا الأمر الخطير    ناشطون يطالبون الجهات المعنية بضبط شاب اعتدى على فتاة امام الناس    شاهد :صور اليوتيوبر "جو حطاب" في حضرموت تشعل مواقع التواصل الاجتماعي    شاهد : العجوز اليمنية التي دعوتها تحققت بسقوط طائرة رئيس إيران    اللجنة الوطنية للمرأة تناقش أهمية التمكين والمشاركة السياسة للنساء مميز    وهم القوة وسراب البقاء    "وثيقة" تكشف عن استخدام مركز الاورام جهاز المعجل الخطي فى المعالجة الإشعاعية بشكل مخالف وتحذر من تاثير ذلك على المرضى    مجلس النواب يجمد مناقشة تقرير المبيدات بعد كلمة المشاط ولقائه بقيادة وزارة الزراعة ولجنة المبيدات    إعلان هام من سفارة الجمهورية في العاصمة السعودية الرياض    لابورتا وتشافي سيجتمعان بعد نهاية مباراة اشبيلية في الليغا    رسميا.. كاف يحيل فوضى الكونفيدرالية للتحقيق    منظمة التعاون الإسلامي تعرب عن قلقها إزاء العنف ضد الأقلية المسلمة (الروهينغا) في ميانمار    منتخب الشباب يقيم معسكره الداخلي استعدادا لبطولة غرب آسيا    البرغوثي يرحب بقرار مكتب المدعي العام لمحكمة الجنايات الدولية مميز    اتحاد الطلبة اليمنيين في ماليزيا يحتفل بالعيد ال 34 للوحدة اليمنية    قيادات سياسية وحزبية وسفراء تُعزي رئيس الكتلة البرلمانية للإصلاح في وفاة والده    اشتراكي الضالع ينعي الرفيق المناضل رشاد ابو اصبع    إيران تعلن رسميا وفاة الرئيس ومرافقيه في حادث تحطم المروحية    مأساة في حجة.. وفاة طفلين شقيقين غرقًا في خزان مياه    وفاة طفلة نتيجة خطأ طبي خلال عملية استئصال اللوزتين    شاب يبدع في تقديم شاهي البخاري الحضرمي في سيئون    الريال يخسر نجمه في نهائي الأبطال    مدارس حضرموت تُقفل أبوابها: إضراب المعلمين يُحوّل العام الدراسي إلى سراب والتربية تفرض الاختبارات    كنوز اليمن تحت رحمة اللصوص: الحوثيون ينهبون مقبرة أثرية في ذمار    الدوري الفرنسي : PSG يتخطى ميتز    غموض يحيط بمصير الرئيس الايراني ومسؤولين اخرين بعد فقدان مروحية كانوا يستقلونها    ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة إلى 35,456 شهيداً و 79,476 مصابا    اليونسكو تزور مدينة تريم ومؤسسة الرناد تستضيفهم في جولة تاريخية وثقافية مثمرة    دعاء يريح الأعصاب.. ردده يطمئن بالك ويُشرح صدرك    بعضها تزرع في اليمن...الكشف عن 5 أعشاب تنشط الدورة الدموية وتمنع تجلط الدم    توقيع اتفاقية بشأن تفويج الحجاج اليمنيين إلى السعودية عبر مطار صنعاء ومحافظات أخرى    اكتشف قوة الذكر: سلاحك السري لتحقيق النجاح والسعادة    وباء يجتاح اليمن وإصابة 40 ألف شخص ووفاة المئات.. الأمم المتحدة تدق ناقوس الخطر    اليونسكو تطلق دعوة لجمع البيانات بشأن الممتلكات الثقافية اليمنية المنهوبة والمهربة الى الخارج مميز    ياراعيات الغنم ..في زمن الانتر نت و بالخير!.    لماذا منعت مسرحيات الكاتب المصري الشرقاوي "الحسين ثائرآ"    في افتتاح مسجد السيدة زينب.. السيسي: أهل بيت الرسول وجدوا الأمن والأمان بمصر(صور)    هناك في العرب هشام بن عمرو !    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



معاً لإفشال دسائس الوسواس !
نشر في الصحوة نت يوم 05 - 04 - 2011

span lang="AR-SA" style="font-size:13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""(1)span dir="LTR" style="font-size:12.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""لا ينبغي أن يستهين شباب ثورة التغيير بالدسائس التي تحركها أجهزة سرية، ويتورط فيها البعض بحسن نية أو سوء نية،لمحاولة إفساد الوحدة الشعبية التي تحققت في ساحات التغيير والحرية.. فإيقاف الثورة قبل تحقيق أهدافها صار مستحيلاً بإذن الله تعالى.. ولم يعد أمام المتضررين إلا أن يعملوا على خلخلة صفوف الثورة من الداخل وتمزيق وحدتها الفريدة التي – لحسن حظنا وسوء حظهم- لم تقم على أساس فرض رؤية واحدة ولا أيديولوجية واحدة ولا خط سياسي واحد.. حتى يمكن القول إنه باستثناء كلمة (ارحل) فلا يوجد شيء اتفق عليه مثل عبارة (الشعب يريد إسقاط النظام)!
لا ينبغي أن يستهين شباب ثورة التغيير بالدسائس التي تحركها أجهزة سرية، ويتورط فيها البعض بحسن نية أو سوء نية،لمحاولة إفساد الوحدة الشعبية التي تحققت في ساحات التغيير والحرية"
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""من المفيد أن نتذكر في هذه الساعات الحاسمة أن وحدة ثورة التغيير لم تتحقق ولم تصمد إلا لأنها-بعد توفيق الله- التفت حول هدف واحد هو تغيير هذا النظام الفاسد وإحلال نظام جديد بدلا منه يجسد كل آمال اليمنيين في الحياة الكريمة القائمة على الحرية والمساواة والعدالة.أما غير ذلك من الأمور والسياسات والمواقف التي حدثت قبل ثورة التغيير، واختلف اليمنيون حولها فأمرها يجب تأجيله إلى ما بعد انتصار الثورة بإذن الله؛فحينها يمكن أن نتناقش ونتحاور ونختلف ما وسعنا الاختلاف..فكل شيء حدث في اليمن خلال المائة عام الماضية،على الأقل، وحتى اليوم الذي سبق الثورة فلن نجد إجماعا حول أي حدث تاريخي ثورة كان أو انقلابا أو حركة أو حربا أهلية..فضلا عن الأشخاص: ملكا كان أو رئيسا أو زعيما قبليا أو شخصية عامة تولت منصبا سياسيا أو عسكريا أو مدنيا.span lang="AR-SA" style="font-size:12.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"="" هذا الأمر من المهم أن يكون واضحا لكيلا يظن البعض من المشاركين في الثورة أنه يملك صك براءة مزمنة وأنه كان على الحق المبين وخصومه هم الباطل الأشر مما يسمح له أن يمنح شهادات بالوطنية أو بالخيانة لهذا الطرف أو ذاك ومدى استحقاقه للانضمام للثورة.. فهذه النفسية المريضة الحمقاء ينبغي التطهر منها؛ لأن المستفيد منها هو النظام المتداعي الذي يبحث عن قشة يتعلق بها لتؤخر سقوطه، وهو يظن أنه سيجدها عندما ينجح في تمزيق وحدة الصف في ساحات الثورة وإشغالها بالخلافات والمجادلات التي تنعكس سلبا على قوة الصف.span lang="AR-SA" style="font-size:12.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"="" هناك تنبيه مهم:فنحن لا نقول إن الثورة تجب ما قبلها مطلقا؛ لكن هذا الأمر وقته بعد النصر إن شاء وفي ساحات القضاء وفي إطار نظام سليم يبحث كل شيء بإنصاف ويعطي كل ذي حق حقه..أما الآن فإثارة البعض للخلافات لا يعدو أن يكون خدمة مجانية يقدمونها بحماقة وغفلة لا تخلو منها ثورة!
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""(2)span lang="AR-SA" style="font-size:12.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""من كرامات ثورة التغيير أن النظام الهالك -المستهدف الأول من الشباب والثوار- هو الذي يتظاهر بالشفقة والحنو على الشباب وتفهم مطالبهم المشروعة ويعلن استعداده لتلبيتها.. بل يتطرف الرئيس ويدعو الشباب إلى تشكيل حزب خاص بهم لينافسه على السلطة.. ويعلن أنه على تفاهم مع الشباب ويتواصل معهم!span lang="AR-SA" style="font-size:12.0pt; font-family:" times="" new="" roman","serif";mso-fareast-font-family:"times="" roman";="" color:black"=""
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""قنوات التلفاز الرسمي تنظم ندوات يومية لاستضافة (الشباب) -الذين تزعم أنهم انسحبوا من ميدان الجامعة والغريب أنهم كلهم ناقمون على الآخرين ويكرهون الأحزاب ويحبون الرئيس- لتحصينهم ضد أعداء الثورة،ولترفع من مستواهم الثقافي ووعيهم السياسي تجاه المؤتمرات التي تستهدف إفشال الثورة وسرقتها ومنعها من تحقيق أهدافها!span lang="AR-SA" style="font-size:12.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";mso-fareast-font-family:="" "times="" roman";color:black"=""
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""
قادة الثورة الشبابية (المزعومون) يظهرون في قنوات السلطة يتحدثون عن تجربتهم في إطلاق الثورة وصناعة شعاراتها ضد الفساد والبطالة والفقر والتخلف.. ويكاد بعضهم يذرف الدمع وهو يتحدث عن الحزبيين الملاعين الذين اندسوا في الثورة وحولوها إلى ثورة ضد النظام والرئيس.. مع أن أي (ثوري) مثلهم يفهم في الثورات(!) يؤمن أنه لا علاقة بين الطرفين، وأن الفساد والفقر والبطالة موجودة في اليمن غصباً عن السلطة..وكلهم-وهذا هو بيت العصيد الثوري-يتبرأ من مطالب تغيير النظام والرئيس لأنه ولي الأمر!"
قادة الثورة الشبابية (المزعومون) يظهرون في قنوات السلطة يتحدثون عن تجربتهم في إطلاق الثورة وصناعة شعاراتها ضد الفساد والبطالة والفقر والتخلف.. ويكاد بعضهم يذرف الدمع وهو يتحدث عن الحزبيين الملاعين الذين اندسوا في الثورة وحولوها إلى ثورة ضد النظام والرئيس.. مع أن أي (ثوري) مثلهم يفهم في الثورات(!) يؤمن أنه لا علاقة بين الطرفين، وأن الفساد والفقر والبطالة موجودة في اليمن غصباً عن السلطة..وكلهم-وهذا هو بيت العصيد الثوري-يتبرأ من مطالب تغيير النظام والرئيس لأنه ولي الأمر!
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""أليست هذه كرامة خاصة باليمن في عهد المؤتمر؟span lang="AR-SA" style="font-size:12.0pt; font-family:" times="" new="" roman","serif";mso-fareast-font-family:"times="" roman";="" color:black"=""
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""هل سمعتم مثلاً.. أن الإمام البدر كان يتصل بالضباط الأحرار ويحذرهم من المندسين الذين يريدون الانقضاض على ثورتهم ويسرقونها قبل أن تنجح في القضاء على البدر ذاته؟span lang="AR-SA" style="font-size:12.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""هل سمعتم أن (ابن علي) أو (مبارك) نصحا الشباب المطالبين بإسقاطهما بتشكيل حزب خاص بهم حتى يتمكنوا من تنفيذ الثورة ضدهما وإسقاط النظام؟span lang="AR-SA" style="font-size:12.0pt; font-family:" times="" new="" roman","serif";mso-fareast-font-family:"times="" roman";="" color:black"=""
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""هل سمعتم أن الولايات المتحدة تستضيف مقاتلي طالبان في ندوات تلفزيونية تقديراً واحتراماً لهم ولدورهم في قتال جيوش الاحتلال و المطالبة برحيلها؟span lang="AR-SA" style="font-size:12.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";mso-fareast-font-family:="" "times="" roman";color:black"=""
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""حتى القذافي، على شذوذه وجنانه، لم يطلب من (الصراصير والجرذان) تشكيل حزب سياسي ولم يتصل بهم لينصحهم باليقظة من محاولات إفشال ثورتهم.. ولم يفتح لهم صدره( رئة.. رئة.. ومعدة.. معدة.. وطحّال.. طحّال.).بل وصفهم بأنهم مجرمون ومحششون؛ حتى طالب فلسطيني بإرسال حبوب الهلوسة إلى الأرض المحتلة لتحريرها كما حدث في ليبيا!span lang="AR-SA" style="font-size:12.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";mso-fareast-font-family:="" "times="" roman";color:black"=""
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"="" span lang="AR-SA" style="font-size:12.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""(3)span lang="AR-SA" style="font-size:12.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""كل هذا الغزل غير العفيف الذي تبديه السلطة تجاه (شباب الثورة) ليس مؤثراً.. فالمواطنون عامة قد اكتسبوا حصانة تاريخية ضد ألاعيب السلطة وأكاذيبها، وصاروا يفهمونها وهي طائرة!span lang="AR-SA" style="font-size:12.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""الخوف الحقيقي من انفلات أعصاب بعض المشاركين حقاً في الثورة؛ سواء جاءوا في بداية الثورة أو وسطها.. هؤلاء هم الذين يخشى أن يقعوا في فخ السلطة بسبب نفاذ صبرهم ويتبنوا دون وعي دسائسها عن وجود مخطط حزبي لسرقة ثورة الشباب الطاهر البريء،و يندفعوا بحماقة لإثارة الخلافات الجانبية تحقيقا لمخطط تذكير الشعب بأحداث الحروب الماضية!span lang="AR-SA" style="font-size:12.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""
"
الإصرار الرسمي على أن هذه الثورة هي ثورة شباب ولا علاقة للأحزاب وبقية فئات الشعب بها.. هو إصرار خبيث يهدف إلى تصوير الثورة وكأنها فقط ثورة شباب ناقم بسبب البطالة والفقر والفساد.. أي أن أسبابها آنية ومرتبطة بمطالب معيشية محدودة، ولا علاقة للشباب بمطالب تغيير النظام الفاسد وبناء نظام جديد يقوم على أسس جديدة من الحرية والعدالة والمساواة وحكم الدستور والقانون.. واعتبار ذلك من ألاعيب اللقاء المشترك الذي ركب الموجة ويريد استغلالها!
"
ونحن هنا سنحاول أن نناقش بعض دسائس السلطة ورجالها المندسين في الساحات لأنها آخر محاولة تقوم بها لتفكيك صف الثورة من داخلها بعد أن فشلت محاولانها الخارجية؛ فمثلاً الإصرار الرسمي على أن هذه الثورة هي ثورة شباب ولا علاقة للأحزاب وبقية فئات الشعب بها.. هو إصرار خبيث يهدف إلى تصوير الثورة وكأنها فقط ثورة شباب ناقم بسبب البطالة والفقر والفساد.. أي أن أسبابها آنية ومرتبطة بمطالب معيشية محدودة، ولا علاقة للشباب بمطالب تغيير النظام الفاسد وبناء نظام جديد يقوم على أسس جديدة من الحرية والعدالة والمساواة وحكم الدستور والقانون.. واعتبار ذلك من ألاعيب اللقاء المشترك الذي ركب الموجة ويريد استغلالها!
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""بعض المعارضين للنظام تورطوا للأسف الشديد في ترديد هذه الدسائس حماسة منهم وغيرة على الثورة،وصدقوا أن (الثورة) يمكن أن تسرق وكأنها (غاز شبوة) أو المؤسسة الاقتصادية أو الاعتماد الإضافي..أو المخصصات المرصودة للمسيرات (العفوية) المؤيدة للرئيس!span lang="AR-SA" style="font-size:12.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""سوف نتجاوز عن الإشارة لما نظنه أسباباً ذاتية في ذلك.. لكننا سوف نذكرهم أن (الثورة) تسرق عندما تكون مجرد انقلاب عسكري يختزل كل شيء في مجلس القيادة ثم يؤول الأمر إلى الزعيم الأوحد،أو عندما يكون الثوار لا يعرفون ما هي أهدافهم بالضبط.. أما ثورة شعبية هدفها معلن منذ اليوم الأول،ولم يظهر لها زعيم واحد ولو مزعوم يختصر كل شيء في اسمه؛ فلا يمكن بسهولة أن تسرق وخاصة أن (الجميع) متفقون على أن الهدف الوحيد منها هو إسقاط النظام القائم واستبداله بنظام ديمقراطي صحيح عادل محدد الصفات!span lang="AR-SA" style="font-size:12.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"="" هذا الهدف الوحيد للثورة والالتفاف حوله هو الذي يفزع النظام لأنه يعلم أنه يفوت عليه فرصة ممارسة لعبة شق الصفوف وإعادة إثارة خلافات الماضي بدءا من أحداث المناطق الوسطى،وأحداث 13 يناير، وحرب 1994،وحروب صعدة وكل ما يتصور أنه يمكن أن يفجر الخلافات في ساحات الثورة..ويحرص إعلامه على إثارتها دائما والتذكير بها!
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""(4)span lang="AR-SA" style="font-size:12.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""دسائس السلطة اهتمت بضرورة وجود توازن في ساحة التغيير في صنعاء واستنكرت ما تقول أنه محاولة للهيمنة من طرف واحد..مع أنه يمكن بسهولة أن نشاهد مجسماً للمجتمع اليمني الجديد القادم بإذن الله كما هو ملحوظ في الساحة..هناك نشاهد المجتمع التعددي المتنوع؛ فكل يقول ما يريد.. ويكتب ما يريد.. ويوزع ما يريد.. ويلصق صور من يريد.. ويستضيف في خيمته من يريد.. ويقيم المحاضرات والندوات والمناقشات كما يريد حتى ولو كان بعض ذلك ليس له علاقة بالثورة؛ بل إن بعضها يتناقض معها لكن الحماس يفرض نفسه، ومن حسن الحظ أن هناك في المقابل تفهما لذلك وتسامحا تجاهه طالما أنه يظل في إطار التعبير السلمي والاقتناع الذاتي ولا يسعى لفرض موقفه على الآخرين!span lang="AR-SA" style="font-size:12.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";mso-fareast-font-family:="" "times="" roman";color:black"=""
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""حتى المنصة الرئيسية، التي أثارت بعض الحساسيات( على عكس لجان الخدمات الشاقة الأخرى) مفتوحة للجميع.. ويتحدث فيها الجميع من المستقلين والمنتمين للأحزاب السياسية والعلماء من كل المذاهب، والمدنيين والعسكريين، وحتى بعض من اعتلى المنصة يوم الجمعة الماضية وأساء لحزب كبير له شأنه في الساحة.. وهو لا يعلم أن المنصبة التي وقف عليها مثل (عنتر) شارك أعضاؤه في بنائها وربما كان الشخص الذي ساعده على الصعود، وأعانه على النزول الآمن من المنصة، عضوا في ذلك الحزب، يقضي كل يومه أو جله في الساحة وليس تحت الفراش.. وأن العديد من شباب الحزب سقط شهيداً وهو يواجه الرصاص الحي بينما كان هو يرتب مقيله اليومي.. أو يغط في نومه!span lang="AR-SA" style="font-size:12.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";mso-fareast-font-family:="" "times="" roman";color:black"=""
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""بل لم تعدم المنصة الرئيسية أشخاصا يخطبون عليها وينددون بالحزبية والأحزاب يوميا وهم لا يعلمون أنه لا يمكن أن يقوم مجتمع ديمقراطي حقيقي بدون أحزاب والاعتراف بتعددية سياسية( كما نبه د.ياسين سعيد نعمان).. ونسوا أن كوادر أحزاب اللقاء المشترك تشارك من قبل أن يسمعوا بالثورة في مختلف لجان الساحة ويعملون على خدمة إخوانهم المعتصمين، ويكنسون لهم الأرض، ويوفرون لهم الماء.. ويحرسون مداخل الميدان ليلا ونهارا.. وعندما يقبل البلاطجة يهرعون في مقدمة الصفوف لتلقي الرصاص بصدورهم العارية.. وقنابل الدخان بأنوفهم الشماء!span lang="AR-SA" style="font-size:12.0pt;font-family: " times="" new="" roman","serif";mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""
ثورة الشباب هذه ألغت المشاريع الصغيرة، وجمعت الشعب حول مبادئ الوحدة والديمقراطية والجمهورية بصراحة ودون لف أو دوران..وأثبتت أن الطريق الصحيح الوحيد هو في التمسك بهذه المبادئ وليس في الأوهام الشطرية والطائفية التي ضربت النضال السلمي ضربات موجعة خلال السنوات الماضية،"
هؤلاء الشباب الثوار من كوادر أحزاب اللقاء المشترك هم الذين تربوا في محاضن (الأحزاب القديمة التقليدية) التي ربتهم طوال السنوات العشر الماضية على معاني النضال السلمي، وأعددتهم لمثل هذه الأيام من خلال فعالياتها السلمية كالمسيرات والاعتصامات والمشاركة في الانتخابات ومواجهة بطش السلطة في اللجان والحملات الانتخابية!
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""يوم ذاك لم يكن عامة الشعب قد اقتنعوا بالنضال السلمي، ولا في الخروج السلمي.. وطالما تعب (السياسيون والأحزاب السياسية) في محاولة اجتذاب المواطنين العاديين للمشاركة معهم دون فائدة كبيرة!span lang="AR-SA" style="font-size:12.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""حدث كل ذلك خلال عشر سنوات من النضال السلمي لكن (الأحزاب القديمة) لم تيأس وتنصرف إلى أشغالها الخاصة أو تنشغل بكتابة البيان الأول للانقلاب؛ لأنها كانت تعلم أن النضال السلمي مستجد جديد يحتاج إلى وقت وصبر وتوعية مستمرة هي الأشق من مجرد كتابة المقالات الناقدة للمعارضة وطعنها في الظهر في الوقت الذي تواجه فيه جبروت السلطة في أيام حاسمة!
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""(5)span lang="AR-SA" style="font-size:12.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""حتى وحدة النضال اليمني الواحد من المهرة إلى صعدة وسلميته التي حققتها الثورة لم تسلم من الظلم.. مع أن هذه الثورة هي الحركة الوحيدة التي نجحت في توحيد اليمنيين خلف مطالب موحدة وبأساليب سلمية بعيداً عن الأوهام والعنتريات والأفكار الضيقة والعنف المسلح وإثارة الأحقاد الطائفية والشطرية بين أبناء الشعب الواحد!span lang="AR-SA" style="font-size:12.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""ثورة الشباب هذه ألغت المشاريع الصغيرة، وجمعت الشعب حول مبادئ الوحدة والديمقراطية والجمهورية بصراحة ودون لف أو دوران.. وأثبتت أن الطريق الصحيح الوحيد هو في التمسك بهذه المبادئ وليس في الأوهام الشطرية والطائفية التي ضربت النضال السلمي ضربات موجعة خلال السنوات الماضية، وأهدرت إمكانيات كبيرة، وعطلت مسيرة تقدمه بضعة أعوام بعد أن كانت نقطة الانطلاق قد بدأت بالانتخابات الرئاسية التي خرج فيها أنصار التغيير للمرة الأولى وأسقطوا قداسة الأفراد لصالح قداسة الشعب!
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""
من حسن الحظ أن هذه الأصوات تظل محدودة ومعزولة عن التيار الجارف الذي تمثله وحدة المشاعر في الساحة وخاصة عندما تتجلى وحدتها في الصلوات الجامعة وصلاة الجمعة المليونية التي تهتف بصوت واحد:ارحل..غير عابئة بالأصوات التي حكمت على نفسها بأنها خارج نطاق..التاريخ الذي يصنعه الشعب في ساحات الحرية والتغيير
(6)span lang="AR-SA" style="font-size:12.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"="" لن نستعرض كل شيء بل هي ومضات تضاف لمثلها انتشرت في الصحافة والإنترنت تحذيرا للشباب خاصة ممن يريدون إثارة البلبلة..لكن سأختم بثلاثة أمثلة عن الكيد والغفلة معا كانت ساحتهما شبكة الإنترنت..فيوم الأحد الماضي بث موقع 26سبتمبر الرسمي خبرا ملفقا عن حدوث مصادمات واعتقالات بين المعتصمين في ساحة التغيير بصنعاء،وخاب كيد الشاطر كالعادة لأن الزمن تجاوز أمثاله وألاعيبهم.span lang="AR-SA" style="font-size:12.0pt; font-family:" times="" new="" roman","serif";mso-fareast-font-family:"times="" roman";="" color:black"=""
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"="" المثالان الثاني والثالث يتحدثان باشمئزاز عن خطاب في الساحة- يقصدون:الإسلامي- يخرج من بطون التاريخ يدور حول سقيفة بني ساعدة وجريدة النخل وثقافة جلمود صخر..ووصل الأمر إلى لمز غزوات بدر والخندق والحديبية وفتح غرناطة!span lang="AR-SA" style="font-size:12.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";mso-fareast-font-family:="" "times="" roman";color:black"=""
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"="" من حسن الحظ أن هذه الأصوات تظل محدودة ومعزولة عن التيار الجارف الذي تمثله وحدة المشاعر في الساحة وخاصة عندما تتجلى وحدتها في الصلوات الجامعة وصلاة الجمعة المليونية التي تهتف بصوت واحد:ارحل..غير عابئة بالأصوات التي حكمت على نفسها بأنها خارج نطاق..التاريخ الذي يصنعه الشعب في ساحات الحرية والتغيير.span lang="AR-SA" style="font-size:12.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";mso-fareast-font-family:="" "times="" roman";color:black"=""
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"="" span lang="AR-SA" style="font-size:12.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""آخر كلام:span lang="AR-SA" style="font-size:12.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""(يا أيها الناس خذوا على أيدي سفهائكم)span lang="AR-SA" style="font-size:12.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-fareast-font-family:"times="" roman";color:black"=""
span lang="AR-SA" style="font-size: 13.5pt;mso-ansi-font-size:11.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-ascii-font-family:verdana;mso-fareast-font-family:"times="" roman";="" mso-hansi-font-family:verdana;color:black"="" النعمان ابن بشير-رضي الله عنه span lang="AR-SA" style="font-size:9.0pt;font-family:" times="" new="" roman","serif";="" mso-ascii-font-family:verdana;mso-fareast-font-family:"times="" roman";="" mso-hansi-font-family:verdana;color:black"=""


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.