أوضحت أسرة نجيب يحيى عبدالرحمن الإرياني أن نجيب ليس حفيدا للرئيس اليمني الأسبق وإنما هناك تشابه في الأسماء. وكانت وسائل الإعلام قد تناقلت أكثر من خبر أشارت فيه إلى تعرض نجيب يحيى عبدالرحمن الإرياني للإختطاف في الحرس الجمهوري بالسواد، وتعرض للتعذيب، وهو ما أكده الإرياني عقب الإفراج عنه أمام ساحة. وأشارت أسرته إلى أن هناك تشابه في اسم نجيب يحيى عبدالرحمن الإرياني لكنه في الحقيقة ليس حفيدا للإرياني. وكانت الصحوة نت قد اعتمدت في أخبار لها على بيان صادر عن منظمة هود للحقوق والحريات التي هي أيضا عدلت المعلومات بعد معرفتها عدم قرابته به. وأوضح بيان عن أسرة يحيى الإرياني نجل الرئيس الإرياني أنه ليس له ولد يدعى نجيب، وهو ما استدعى التنويه من قبل الصحوة نت ترسيخا للحقيقة. يذكر أن نجيب الارياني كشف عن قيام الرئيس علي صالح بإرسال قوات لدعم القذافي ضد الثوار الليبيين.