كلام حكيم وقديم وبه حديث للمصطفى صلوات الله عليه ، يبين ذلك واتمنى ان يعمل بها الكثير ممن يكتبون او يتصدروا الفضائيات وليلاً صباحا يحذرون عن التيار الاسلامي ، والاخوان المسلمون مثل الذي كتب عن تفريخ الاخوان للارهاب وقد تابعت مقالاته العديدة واحسست وقد اكون خاطئا ان لديه عقدة نقسية اسمها الاخوان المسلمون الذي واتضح انه لايعرف عنهم شئ سوئ غراب رائ جثه فقط ، او لعلها موجه سهل الركوب ، بل موضه جديده ، فيكقي للوصول للشهرة السريعه ان تقذف وتسب وتكذب على الاخوان حتى تستظاف في عده قنوات مشهورة اقليميه ومحليه . ورغم انني قراءت المقال لم افهم حجته عليهم ، وللامانه انا لست منهم رغم قناعتي بادبياتهم واتحفظ على تصرفات بعظهم او إدارتهم ، اما ان يقذفون هكذا جملة وتفصيلاً مثلا : ماعلاقه الاخوان او الاصلاح بالارهاب او جماعة الجهاد المعروفه ، ثم ان ليس الاصلاح وحده من يملك تلك المدارس ، بل الحوثيون مدارس الذين قاتلوا ويقاتلون الجيش ويهددون الامن القومي اليمني ، مدارس للصوفيه والسلفيه، والاسماعيليه ، ثم هل قراء مناهج تلك المدارس اجزم بلا ، اما عن دور لدولة في التربيه الدينيه ، اين الدوله في اليمن في الاقتصاد والتعليم والصحة والامن اولاً وهذا نتائج من اتبعهم الكاتب وكان بوق من ابواقهم الفضيه مدافعاً عن الرئيس السابق الذي كان السبب الاول لفشلنا في كل مناهج الجياة حتى في الوحده كان فاشلاً ، وبحكم ان تربيه الكاتب اشتراكيه كان يحلم بعودة الدين كما كان في فتره الحكم الاشتراكي [ لم يكن موجوداً اصلاً] سوى ببعض المساجد وبعض الشعائر الصوفيه . والان بعد سقوط المخلوع لازال يدافع عنه واحترمه على هذا الموقف وان كان وقوفاً في المكان الخاطئ فاياريت يتبع الحكمة التي كتبتها عنواناً .