سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
الامانة العامة للتنظيم الناصري تحيي أبطال القوات المسلحة والأمن في معركة ضرب بؤر الارهاب قالت أنه يتوجب على القيادة السياسية والحكومة الالتزام بمبدأ الشراكة السياسية
حيت الأمانة العامة للتنظيم الوحدوي الشعبي الناصري أبطال القوات المسلحة والأمن، على ما يبذلونه من جهود متميزة في المرحلة الراهنة، والمتمثلة بضرب أوكار وبؤر الإرهاب المستهدفة أمن الوطن وسلامة المواطنين، مؤكدة على تأييد ودعم التنظيم الوحدوي الشعبي الناصري للقيادة السياسية، وفي مقدمها المشير عبد ربه منصور هادي – رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة- في التصدي للمؤامرة الإقليمية والدولية الهادفة إلى الزج باليمن في مستنقع الإرهاب، المهدد للسلم الاجتماعي اليمني. و حملت الأمانة العامة للتنظيم في اجتماعها الاعتيادي أمس السبت القوى الدولية والإقليمية المسؤولية الأخلاقية عما يصيب اليمن من أضرار جراء ما يقترفه تنظيم القاعدة وكافة العناصر المسلحة التخريبية،من أعمال إجرامية، كونها صنيعة لتلك القوى، التي اختارت اليمن لتكون إحدى ساحات صراعاتها. وحذرت الأمانة العامة من تمادي تلك القوى في استمراء استمرار مناجزاتها على الساحة اليمنية، لأن اضرار تلك المناجزات لن تقتصر على اليمن فحسب، وإنما سوف تمتد – حتما - إلى دول الجوار بما يهدد المنطقة باسرها، والمصالح الإقليمية والدولية فيها. وقال بلاغ صحافي صادر عن الاجتماع :"في الوقت الذي يُقدِّر فيه التنظيم الوحدوي الشعبي الناصري جهود القيادة السياسية وحكومة الوفاق الوطني لما تبذلان من محاولات لوقف التدهور الأمني والاقتصادي، فإن الأمانة العامة للتنظيم تؤكد على أن التحديات السياسية والظروف الصعبة الاقتصادية والأمنية التي تواجهها البلاد تتطلب تكاتف جهود كل القوى الوطنية الخيرة بكل أطيافها، وبالتالي يتوجب على القيادة السياسية والحكومة الالتزام بمبدأ الشراكة السياسية في صنع واتخاذ القرارات المفصلية، والالتزام بمخرجات الحوار الوطني". و حذرت الأمانة العامة من استمرار إدارة الاقتصاد وكذلك اللعبة السياسية بنفس الأساليب والأدوات التي كان النظام السابق يستخدمها على مدى ثلث قرن أوصلت الدولة إلى حافة الخطر وفقدانها ثقة الدول المانحة ووصفها بالدولة الفاشلة، كما حذرت الأمانة العامة من استمرار بقايا النظام السابق في تخريب الاقتصاد وإثارة العصبيات المناطقية والفتن المذهبية، بهدف إضعاف الدولة، ثم الانقضاض عليها واغتصاب السلطة، واستئناف نهب الثروات وتبديدها في شراء الولاءات القبلية والفئوية، للحيلولة دون تحقيق حلم شباب الثورة في بناء دولة مدنية يسودها النظام والقانون. "الوحدوي نت" ينشر نص البلا غ
بلاغ صحفي صادر عن الأمانة العامة للتنظيم الوحدوي الشعبي الناصري في ختام دورتها الشهرية الاعتيادية. تقدمت الأمانة العامة للتنظيم الوحدوي الشعبي الناصري بالتهنئة لقطاع عمال التنظيم بحلول عيد العمال العالمي، متمنية للقطاع التوفيق والنجاح بدعم وإسناد الحركة العمالية اليمنية في نضالها العظيم من أجل منع استغلال العمال اليمنيين وانتزاع حقوقهم والمحافظة عليها. جاء ذلك في مستهل الاجتماع الاعتيادي للأمانة العامة للتنظيم، المنعقد مساء يومنا هذا السبت الموافق 3/5/2014. الذي كُرِّس لتقييم الدورة الاعتيادية الخامسة عشرة للجنة المركزية للتنظيم الوحدوي الشعبي الناصري، والتي حملت اسمي فقيدي التنظيم (المناضل ياسين عبد الله غانم القرشي – عضو الأمانة العامة – والأب المناضل عبد الجليل قائد حسن). كما توجهت الأمانة العامة بالشكر والتقدير لأعضاء اللجنة المركزية على الجهود التي بذلوها أثناء انعقاد الدورة، مجسدين القيم الناصرية النبيلة، والالتزام التنظيمي العالي، الذي كان له الدور الرئيس في نجاح أعمال الدورة. وخلال الاجتماع وقفت الأمانة العامة أمام القرارات والتوصيات التي تمخضت عن دورة اللجنة المركزية، وباشرت بإعداد جدول زمني لتنفيذها، مع إعطاء الأولوية للقرارات والتوصيات المتعلقة باستكمال إجراءات الإعداد للمؤتمر الوطني العام الحادي عشر، الذي أقرت اللجنة المركزية موعد انعقاده في الرابع من يونيو القادم. وحيت الأمانة العامة للتنظيم الناصري أبطال القوات المسلحة والأمن، على ما يبذلونه من جهود متميزة في المرحلة الراهنة، والمتمثلة بضرب أوكار وبؤر الإرهاب المستهدفة أمن الوطن وسلامة المواطنين، مؤكدة على تأييد ودعم التنظيم الوحدوي الشعبي الناصري للقيادة السياسية، وفي مقدمها المشير عبد ربه منصور هادي – رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة- في التصدي للمؤامرة الإقليمية والدولية الهادفة إلى الزج باليمن في مستنقع الإرهاب، المهدد للسلم الاجتماعي اليمني. وفي هذا الصدد حملت الأمانة العامة للتنظيم القوى الدولية والإقليمية المسؤولية الأخلاقية عما يصيب اليمن من أضرار جراء ما يقترفه تنظيم القاعدة وكافة العناصر المسلحة التخريبية،من أعمال إجرامية، كونها صنيعة لتلك القوى، التي اختارت اليمن لتكون إحدى ساحات صراعاتها. وحذرت الأمانة العامة من تمادي تلك القوى في استمراء استمرار مناجزاتها على الساحة اليمنية، لأن اضرار تلك المناجزات لن تقتصر على اليمن فحسب، وإنما سوف تمتد – حتما - إلى دول الجوار بما يهدد المنطقة باسرها، والمصالح الإقليمية والدولية فيها. وفي الوقت الذي يُقدِّر فيه التنظيم الوحدوي الشعبي الناصري جهود القيادة السياسية وحكومة الوفاق الوطني لما تبذلان من محاولات لوقف التدهور الأمني والاقتصادي، فإن الأمانة العامة للتنظيم تؤكد على أن التحديات السياسية والظروف الصعبة الاقتصادية والأمنية التي تواجهها البلاد تتطلب تكاتف جهود كل القوى الوطنية الخيرة بكل أطيافها، وبالتالي يتوجب على القيادة السياسية والحكومة الالتزام بمبدأ الشراكة السياسية في صنع واتخاذ القرارات المفصلية، والالتزام بمخرجات الحوار الوطني، كما حذرت الأمانة العامة من استمرار إدارة الاقتصاد وكذلك اللعبة السياسية بنفس الأساليب والأدوات التي كان النظام السابق يستخدمها على مدى ثلث قرن أوصلت الدولة إلى حافة الخطر وفقدانها ثقة الدول المانحة ووصفها بالدولة الفاشلة، كما حذرت الأمانة العامة من استمرار بقايا النظام السابق في تخريب الاقتصاد وإثارة العصبيات المناطقية والفتن المذهبية، بهدف إضعاف الدولة، ثم الانقضاض عليها واغتصاب السلطة، واستئناف نهب الثروات وتبديدها في شراء الولاءات القبلية والفئوية، للحيلولة دون تحقيق حلم شباب الثورة في بناء دولة مدنية يسودها النظام والقانون. صادر عن الأمانة العامة للتنظيم الوحدوي الشعبي الناصري – صنعاء 3/5/2014