يتصاعد التوتر في الجنوب وفي محافظة حضرموت تحديدا مما ينبئ بمخاوف من حصول انفصال على الواقع وجاء بيان صادر عن الهيئة التنسيقية للهبة الشعبية في حضرموت معبرا عن السير في اتجاه انفصال حقيقي حين اتهم السلطة بحشد القبائل الشمالية للقتال بعد أن تم الباسهم الزي العسكري ويأتي هذا الاتهم في ظل تاكيد مصادر سيطلاة قبائل الصيعر اليوم على كافة المراكز والنقاط الأمنية في مديريات العبر وحجر الصاعر وزمخ ومنوخ بوادي حضرموت والصحراء واحكمت قبضتها عليها ,تنفيذا لقرارات مؤتمر قبائل حضرموت في غيل بن يمين بوادي نحب المنعقد بتاريخ 10/12/2013م . وبحسب سماء حضرموت فأنه قد تم تشكيل لجانا قبليه من ابنائها لحفظ الامن والممتلكات الخاصة والعامة فيها وانها تضع كل امكانياتها في خدمة حلف قبائل حضرموت وفي تصعيد كبير دعا بيان صادر عن اللجنة التنسيقية للهبة الشعبية أبناء حضرموت من خلال مواقعهم الوظيفية من أدنى منصب إداري إلى محافظ، بما يأتي الى الانتقال من الموقف الإعلامي المؤيد للهبة الشعبية إلى موقف عملي على أرض الواقع ، وعدم استخدام صلاحياتهم لخدمة الأطراف التي هبت حضرموت ضدها و أن يكفوا عن أداء دور الوسطاء أو الوكلاء لقوى الهيمنة والنفوذ ، وعدم العمل ضد الهبة الشعبية بأي شكل من الأشكال. كما طالب أبناء حضرموت العاملين في المؤسسات المدنية والأمنية خارج حضرموت بالكف عن ممارسة أي دور من شأنه إضعاف الهبة الشعبية، من خلال مناصبهم في مؤسسات دولة الاحتلال، حيث يقتضي تأييدهم للهبة الشعبية قطع صلتهم بأي منصب أو دور يضفي شرعية - ولو شكلية - للمحتل ويناصره ضد الهبة الشعبية. وطالب ما يسمى باللجنة الرئاسية بالكف عن ممارسة أي دور مناهض للهبة الشعبية في حضرموت، أو فتنة أبنائها وقبائلها، أو تفكيك وحدة الموقف من خلال الأساليب التي اعتادت عليها سلطات الاحتلال، بغرض إضعاف حلف قبائل حضرموت الذي صار مرجعية اجتماعية هامة، يجب على أبناء حضرموت كافة وقبائلها خاصة، أن يتضامنوا لتعزيز وإنجاح الهبة الشعبية التي دعا إليها، والامتناع عن التعامل مع ما يسمى باللجنة الرئاسية أو أي طرف أو أي شخص تدفع به سلطات الاحتلال من حضرموت أو خارجها للالتفاف على الهبة أو احتوائها. ودعت أبناء حضرموت لتقديم الدعم العيني والمادي للمناطق المحاصرة في غيل بن يمين وغيرها التي يخوض أهاليها مواجهات مشرفة مع قوى الهيمنة والنفوذ، ومن أجل ذلك شكلت الهيئة التنسيقية لجنة من شخصيات اعتبارية لتنظيم الدعم، كما دعت جماهير الهبة الشعبية إلى الخروج بعد صلاة الجمعة، في مسيرات حاشدة في مدينة المكلا وحواضر حضرموت كافة. ودعوة رؤساء وممثلي النقابات المهنية ومنظمات المجتمع المدني إلى لقاء لتدارس أساليب تفعيل أدوارها في الهبة الشعبية في إطار مؤسساتهم. إلى ذلك وفي إطار التصعيد الميداني ذكرت مصادر إعلامية أن جنود الجيش وعناصر يُعتقد انتماؤهم للحراك الجنوبي اشتبكوا بالأسلحة الرشاشة في مدينة العين أثناء مرور أحد الأطقم العسكرية التابعة للواء الثاني جبلي مشاة المرابط في مديرية لودر مدينة العين. وأشار شهود عيان إلى أن الاشتباكات اندلعت إثر محاولة مسلحي الحراك الاستيلاء على الطقم الذي كان الجنود يستقلونه. مصدر عسكري في اللواء الثاني مشاة جبلي أكد ل"خبر" للأنباء، الخبر.. وقال: إن الجنود نجوا بأعجوبة من القتل المتعمد.. مشيراً إلى أن الجنود ردوا على المسلحين حتى تمكنوا من الإفلات.. موضحاً: لا نريد أن نتقاتل مع أهالي العين.. هناك عناصر محسوبة على الحراك الجنوبي وتريد أن تثير المشاكل بيننا وبين أناس نعتبرهم أهلنا. المصدر ذاته قال إن سيارة (الطلبة)- سيارة نقل الطعام للجنود- تعرضت للسطو من قبل المسلحين، وهو ما دفعنا لاستبدالها بطقم عسكري حتى يتمكن الجنود من الحصول على الغذاء واسترجاع السيارة المنهوبة. وقال: إن هناك وساطات تقوم بها اللجان الشعبية وقائد الحراك في أبين، عيدروس حقيس، للإفراج عن السيارة المنهوبة في مدينة العين. يتصاعد التوتر في الجنوب وفي محافظة حضرموت تحديدا مما ينبئ بمخاوف من حصول انفصال على الواقع وجاء بيان صادر عن الهيئة التنسيقية للهبة الشعبية في حضرموت معبرا عن السير في اتجاه انفصال حقيقي حين اتهم السلطة بحشد القبائل الشمالية للقتال بعد أن تم الباسهم الزي العسكري ويأتي هذا الاتهم في ظل تاكيد مصادر سيطلاة قبائل الصيعر اليوم على كافة المراكز والنقاط الأمنية في مديريات العبر وحجر الصاعر وزمخ ومنوخ بوادي حضرموت والصحراء واحكمت قبضتها عليها ,تنفيذا لقرارات مؤتمر قبائل حضرموت في غيل بن يمين بوادي نحب المنعقد بتاريخ 10/12/2013م . وبحسب سماء حضرموت فأنه قد تم تشكيل لجانا قبليه من ابنائها لحفظ الامن والممتلكات الخاصة والعامة فيها وانها تضع كل امكانياتها في خدمة حلف قبائل حضرموت وفي تصعيد كبير دعا بيان صادر عن اللجنة التنسيقية للهبة الشعبية أبناء حضرموت من خلال مواقعهم الوظيفية من أدنى منصب إداري إلى محافظ، بما يأتي الى الانتقال من الموقف الإعلامي المؤيد للهبة الشعبية إلى موقف عملي على أرض الواقع ، وعدم استخدام صلاحياتهم لخدمة الأطراف التي هبت حضرموت ضدها و أن يكفوا عن أداء دور الوسطاء أو الوكلاء لقوى الهيمنة والنفوذ ، وعدم العمل ضد الهبة الشعبية بأي شكل من الأشكال. كما طالب أبناء حضرموت العاملين في المؤسسات المدنية والأمنية خارج حضرموت بالكف عن ممارسة أي دور من شأنه إضعاف الهبة الشعبية، من خلال مناصبهم في مؤسسات دولة الاحتلال، حيث يقتضي تأييدهم للهبة الشعبية قطع صلتهم بأي منصب أو دور يضفي شرعية - ولو شكلية - للمحتل ويناصره ضد الهبة الشعبية. وطالب ما يسمى باللجنة الرئاسية بالكف عن ممارسة أي دور مناهض للهبة الشعبية في حضرموت، أو فتنة أبنائها وقبائلها، أو تفكيك وحدة الموقف من خلال الأساليب التي اعتادت عليها سلطات الاحتلال، بغرض إضعاف حلف قبائل حضرموت الذي صار مرجعية اجتماعية هامة، يجب على أبناء حضرموت كافة وقبائلها خاصة، أن يتضامنوا لتعزيز وإنجاح الهبة الشعبية التي دعا إليها، والامتناع عن التعامل مع ما يسمى باللجنة الرئاسية أو أي طرف أو أي شخص تدفع به سلطات الاحتلال من حضرموت أو خارجها للالتفاف على الهبة أو احتوائها. ودعت أبناء حضرموت لتقديم الدعم العيني والمادي للمناطق المحاصرة في غيل بن يمين وغيرها التي يخوض أهاليها مواجهات مشرفة مع قوى الهيمنة والنفوذ، ومن أجل ذلك شكلت الهيئة التنسيقية لجنة من شخصيات اعتبارية لتنظيم الدعم، كما دعت جماهير الهبة الشعبية إلى الخروج بعد صلاة الجمعة، في مسيرات حاشدة في مدينة المكلا وحواضر حضرموت كافة. ودعوة رؤساء وممثلي النقابات المهنية ومنظمات المجتمع المدني إلى لقاء لتدارس أساليب تفعيل أدوارها في الهبة الشعبية في إطار مؤسساتهم. إلى ذلك وفي إطار التصعيد الميداني ذكرت مصادر إعلامية أن جنود الجيش وعناصر يُعتقد انتماؤهم للحراك الجنوبي اشتبكوا بالأسلحة الرشاشة في مدينة العين أثناء مرور أحد الأطقم العسكرية التابعة للواء الثاني جبلي مشاة المرابط في مديرية لودر مدينة العين. وأشار شهود عيان إلى أن الاشتباكات اندلعت إثر محاولة مسلحي الحراك الاستيلاء على الطقم الذي كان الجنود يستقلونه. مصدر عسكري في اللواء الثاني مشاة جبلي أكد ل"خبر" للأنباء، الخبر.. وقال: إن الجنود نجوا بأعجوبة من القتل المتعمد.. مشيراً إلى أن الجنود ردوا على المسلحين حتى تمكنوا من الإفلات.. موضحاً: لا نريد أن نتقاتل مع أهالي العين.. هناك عناصر محسوبة على الحراك الجنوبي وتريد أن تثير المشاكل بيننا وبين أناس نعتبرهم أهلنا. المصدر ذاته قال إن سيارة (الطلبة)- سيارة نقل الطعام للجنود- تعرضت للسطو من قبل المسلحين، وهو ما دفعنا لاستبدالها بطقم عسكري حتى يتمكن الجنود من الحصول على الغذاء واسترجاع السيارة المنهوبة. وقال: إن هناك وساطات تقوم بها اللجان الشعبية وقائد الحراك في أبين، عيدروس حقيس، للإفراج عن السيارة المنهوبة في مدينة العين. يتصاعد التوتر في الجنوب وفي محافظة حضرموت تحديدا مما ينبئ بمخاوف من حصول انفصال على الواقع وجاء بيان صادر عن الهيئة التنسيقية للهبة الشعبية في حضرموت معبرا عن السير في اتجاه انفصال حقيقي حين اتهم السلطة بحشد القبائل الشمالية للقتال بعد أن تم الباسهم الزي العسكري ويأتي هذا الاتهم في ظل تاكيد مصادر سيطلاة قبائل الصيعر اليوم على كافة المراكز والنقاط الأمنية في مديريات العبر وحجر الصاعر وزمخ ومنوخ بوادي حضرموت والصحراء واحكمت قبضتها عليها ,تنفيذا لقرارات مؤتمر قبائل حضرموت في غيل بن يمين بوادي نحب المنعقد بتاريخ 10/12/2013م . وبحسب سماء حضرموت فأنه قد تم تشكيل لجانا قبليه من ابنائها لحفظ الامن والممتلكات الخاصة والعامة فيها وانها تضع كل امكانياتها في خدمة حلف قبائل حضرموت وفي تصعيد كبير دعا بيان صادر عن اللجنة التنسيقية للهبة الشعبية أبناء حضرموت من خلال مواقعهم الوظيفية من أدنى منصب إداري إلى محافظ، بما يأتي الى الانتقال من الموقف الإعلامي المؤيد للهبة الشعبية إلى موقف عملي على أرض الواقع ، وعدم استخدام صلاحياتهم لخدمة الأطراف التي هبت حضرموت ضدها و أن يكفوا عن أداء دور الوسطاء أو الوكلاء لقوى الهيمنة والنفوذ ، وعدم العمل ضد الهبة الشعبية بأي شكل من الأشكال. كما طالب أبناء حضرموت العاملين في المؤسسات المدنية والأمنية خارج حضرموت بالكف عن ممارسة أي دور من شأنه إضعاف الهبة الشعبية، من خلال مناصبهم في مؤسسات دولة الاحتلال، حيث يقتضي تأييدهم للهبة الشعبية قطع صلتهم بأي منصب أو دور يضفي شرعية - ولو شكلية - للمحتل ويناصره ضد الهبة الشعبية. وطالب ما يسمى باللجنة الرئاسية بالكف عن ممارسة أي دور مناهض للهبة الشعبية في حضرموت، أو فتنة أبنائها وقبائلها، أو تفكيك وحدة الموقف من خلال الأساليب التي اعتادت عليها سلطات الاحتلال، بغرض إضعاف حلف قبائل حضرموت الذي صار مرجعية اجتماعية هامة، يجب على أبناء حضرموت كافة وقبائلها خاصة، أن يتضامنوا لتعزيز وإنجاح الهبة الشعبية التي دعا إليها، والامتناع عن التعامل مع ما يسمى باللجنة الرئاسية أو أي طرف أو أي شخص تدفع به سلطات الاحتلال من حضرموت أو خارجها للالتفاف على الهبة أو احتوائها. ودعت أبناء حضرموت لتقديم الدعم العيني والمادي للمناطق المحاصرة في غيل بن يمين وغيرها التي يخوض أهاليها مواجهات مشرفة مع قوى الهيمنة والنفوذ، ومن أجل ذلك شكلت الهيئة التنسيقية لجنة من شخصيات اعتبارية لتنظيم الدعم، كما دعت جماهير الهبة الشعبية إلى الخروج بعد صلاة الجمعة، في مسيرات حاشدة في مدينة المكلا وحواضر حضرموت كافة. ودعوة رؤساء وممثلي النقابات المهنية ومنظمات المجتمع المدني إلى لقاء لتدارس أساليب تفعيل أدوارها في الهبة الشعبية في إطار مؤسساتهم. إلى ذلك وفي إطار التصعيد الميداني ذكرت مصادر إعلامية أن جنود الجيش وعناصر يُعتقد انتماؤهم للحراك الجنوبي اشتبكوا بالأسلحة الرشاشة في مدينة العين أثناء مرور أحد الأطقم العسكرية التابعة للواء الثاني جبلي مشاة المرابط في مديرية لودر مدينة العين. وأشار شهود عيان إلى أن الاشتباكات اندلعت إثر محاولة مسلحي الحراك الاستيلاء على الطقم الذي كان الجنود يستقلونه. مصدر عسكري في اللواء الثاني مشاة جبلي أكد ل"خبر" للأنباء، الخبر.. وقال: إن الجنود نجوا بأعجوبة من القتل المتعمد.. مشيراً إلى أن الجنود ردوا على المسلحين حتى تمكنوا من الإفلات.. موضحاً: لا نريد أن نتقاتل مع أهالي العين.. هناك عناصر محسوبة على الحراك الجنوبي وتريد أن تثير المشاكل بيننا وبين أناس نعتبرهم أهلنا. المصدر ذاته قال إن سيارة (الطلبة)- سيارة نقل الطعام للجنود- تعرضت للسطو من قبل المسلحين، وهو ما دفعنا لاستبدالها بطقم عسكري حتى يتمكن الجنود من الحصول على الغذاء واسترجاع السيارة المنهوبة. وقال: إن هناك وساطات تقوم بها اللجان الشعبية وقائد الحراك في أبين، عيدروس حقيس، للإفراج عن السيارة المنهوبة في مدينة العين. يتصاعد التوتر في الجنوب وفي محافظة حضرموت تحديدا مما ينبئ بمخاوف من حصول انفصال على الواقع وجاء بيان صادر عن الهيئة التنسيقية للهبة الشعبية في حضرموت معبرا عن السير في اتجاه انفصال حقيقي حين اتهم السلطة بحشد القبائل الشمالية للقتال بعد أن تم الباسهم الزي العسكري ويأتي هذا الاتهم في ظل تاكيد مصادر سيطلاة قبائل الصيعر اليوم على كافة المراكز والنقاط الأمنية في مديريات العبر وحجر الصاعر وزمخ ومنوخ بوادي حضرموت والصحراء واحكمت قبضتها عليها ,تنفيذا لقرارات مؤتمر قبائل حضرموت في غيل بن يمين بوادي نحب المنعقد بتاريخ 10/12/2013م . وبحسب سماء حضرموت فأنه قد تم تشكيل لجانا قبليه من ابنائها لحفظ الامن والممتلكات الخاصة والعامة فيها وانها تضع كل امكانياتها في خدمة حلف قبائل حضرموت وفي تصعيد كبير دعا بيان صادر عن اللجنة التنسيقية للهبة الشعبية أبناء حضرموت من خلال مواقعهم الوظيفية من أدنى منصب إداري إلى محافظ، بما يأتي الى الانتقال من الموقف الإعلامي المؤيد للهبة الشعبية إلى موقف عملي على أرض الواقع ، وعدم استخدام صلاحياتهم لخدمة الأطراف التي هبت حضرموت ضدها و أن يكفوا عن أداء دور الوسطاء أو الوكلاء لقوى الهيمنة والنفوذ ، وعدم العمل ضد الهبة الشعبية بأي شكل من الأشكال. كما طالب أبناء حضرموت العاملين في المؤسسات المدنية والأمنية خارج حضرموت بالكف عن ممارسة أي دور من شأنه إضعاف الهبة الشعبية، من خلال مناصبهم في مؤسسات دولة الاحتلال، حيث يقتضي تأييدهم للهبة الشعبية قطع صلتهم بأي منصب أو دور يضفي شرعية - ولو شكلية - للمحتل ويناصره ضد الهبة الشعبية. وطالب ما يسمى باللجنة الرئاسية بالكف عن ممارسة أي دور مناهض للهبة الشعبية في حضرموت، أو فتنة أبنائها وقبائلها، أو تفكيك وحدة الموقف من خلال الأساليب التي اعتادت عليها سلطات الاحتلال، بغرض إضعاف حلف قبائل حضرموت الذي صار مرجعية اجتماعية هامة، يجب على أبناء حضرموت كافة وقبائلها خاصة، أن يتضامنوا لتعزيز وإنجاح الهبة الشعبية التي دعا إليها، والامتناع عن التعامل مع ما يسمى باللجنة الرئاسية أو أي طرف أو أي شخص تدفع به سلطات الاحتلال من حضرموت أو خارجها للالتفاف على الهبة أو احتوائها. ودعت أبناء حضرموت لتقديم الدعم العيني والمادي للمناطق المحاصرة في غيل بن يمين وغيرها التي يخوض أهاليها مواجهات مشرفة مع قوى الهيمنة والنفوذ، ومن أجل ذلك شكلت الهيئة التنسيقية لجنة من شخصيات اعتبارية لتنظيم الدعم، كما دعت جماهير الهبة الشعبية إلى الخروج بعد صلاة الجمعة، في مسيرات حاشدة في مدينة المكلا وحواضر حضرموت كافة. ودعوة رؤساء وممثلي النقابات المهنية ومنظمات المجتمع المدني إلى لقاء لتدارس أساليب تفعيل أدوارها في الهبة الشعبية في إطار مؤسساتهم. إلى ذلك وفي إطار التصعيد الميداني ذكرت مصادر إعلامية أن جنود الجيش وعناصر يُعتقد انتماؤهم للحراك الجنوبي اشتبكوا بالأسلحة الرشاشة في مدينة العين أثناء مرور أحد الأطقم العسكرية التابعة للواء الثاني جبلي مشاة المرابط في مديرية لودر مدينة العين. وأشار شهود عيان إلى أن الاشتباكات اندلعت إثر محاولة مسلحي الحراك الاستيلاء على الطقم الذي كان الجنود يستقلونه. مصدر عسكري في اللواء الثاني مشاة جبلي أكد ل"خبر" للأنباء، الخبر.. وقال: إن الجنود نجوا بأعجوبة من القتل المتعمد.. مشيراً إلى أن الجنود ردوا على المسلحين حتى تمكنوا من الإفلات.. موضحاً: لا نريد أن نتقاتل مع أهالي العين.. هناك عناصر محسوبة على الحراك الجنوبي وتريد أن تثير المشاكل بيننا وبين أناس نعتبرهم أهلنا. المصدر ذاته قال إن سيارة (الطلبة)- سيارة نقل الطعام للجنود- تعرضت للسطو من قبل المسلحين، وهو ما دفعنا لاستبدالها بطقم عسكري حتى يتمكن الجنود من الحصول على الغذاء واسترجاع السيارة المنهوبة. وقال: إن هناك وساطات تقوم بها اللجان الشعبية وقائد الحراك في أبين، عيدروس حقيس، للإفراج عن السيارة المنهوبة في مدينة العين. يتصاعد التوتر في الجنوب وفي محافظة حضرموت تحديدا مما ينبئ بمخاوف من حصول انفصال على الواقع وجاء بيان صادر عن الهيئة التنسيقية للهبة الشعبية في حضرموت معبرا عن السير في اتجاه انفصال حقيقي حين اتهم السلطة بحشد القبائل الشمالية للقتال بعد أن تم الباسهم الزي العسكري ويأتي هذا الاتهم في ظل تاكيد مصادر سيطلاة قبائل الصيعر اليوم على كافة المراكز والنقاط الأمنية في مديريات العبر وحجر الصاعر وزمخ ومنوخ بوادي حضرموت والصحراء واحكمت قبضتها عليها ,تنفيذا لقرارات مؤتمر قبائل حضرموت في غيل بن يمين بوادي نحب المنعقد بتاريخ 10/12/2013م . وبحسب سماء حضرموت فأنه قد تم تشكيل لجانا قبليه من ابنائها لحفظ الامن والممتلكات الخاصة والعامة فيها وانها تضع كل امكانياتها في خدمة حلف قبائل حضرموت وفي تصعيد كبير دعا بيان صادر عن اللجنة التنسيقية للهبة الشعبية أبناء حضرموت من خلال مواقعهم الوظيفية من أدنى منصب إداري إلى محافظ، بما يأتي الى الانتقال من الموقف الإعلامي المؤيد للهبة الشعبية إلى موقف عملي على أرض الواقع ، وعدم استخدام صلاحياتهم لخدمة الأطراف التي هبت حضرموت ضدها و أن يكفوا عن أداء دور الوسطاء أو الوكلاء لقوى الهيمنة والنفوذ ، وعدم العمل ضد الهبة الشعبية بأي شكل من الأشكال. كما طالب أبناء حضرموت العاملين في المؤسسات المدنية والأمنية خارج حضرموت بالكف عن ممارسة أي دور من شأنه إضعاف الهبة الشعبية، من خلال مناصبهم في مؤسسات دولة الاحتلال، حيث يقتضي تأييدهم للهبة الشعبية قطع صلتهم بأي منصب أو دور يضفي شرعية - ولو شكلية - للمحتل ويناصره ضد الهبة الشعبية. وطالب ما يسمى باللجنة الرئاسية بالكف عن ممارسة أي دور مناهض للهبة الشعبية في حضرموت، أو فتنة أبنائها وقبائلها، أو تفكيك وحدة الموقف من خلال الأساليب التي اعتادت عليها سلطات الاحتلال، بغرض إضعاف حلف قبائل حضرموت الذي صار مرجعية اجتماعية هامة، يجب على أبناء حضرموت كافة وقبائلها خاصة، أن يتضامنوا لتعزيز وإنجاح الهبة الشعبية التي دعا إليها، والامتناع عن التعامل مع ما يسمى باللجنة الرئاسية أو أي طرف أو أي شخص تدفع به سلطات الاحتلال من حضرموت أو خارجها للالتفاف على الهبة أو احتوائها. ودعت أبناء حضرموت لتقديم الدعم العيني والمادي للمناطق المحاصرة في غيل بن يمين وغيرها التي يخوض أهاليها مواجهات مشرفة مع قوى الهيمنة والنفوذ، ومن أجل ذلك شكلت الهيئة التنسيقية لجنة من شخصيات اعتبارية لتنظيم الدعم، كما دعت جماهير الهبة الشعبية إلى الخروج بعد صلاة الجمعة، في مسيرات حاشدة في مدينة المكلا وحواضر حضرموت كافة. ودعوة رؤساء وممثلي النقابات المهنية ومنظمات المجتمع المدني إلى لقاء لتدارس أساليب تفعيل أدوارها في الهبة الشعبية في إطار مؤسساتهم. إلى ذلك وفي إطار التصعيد الميداني ذكرت مصادر إعلامية أن جنود الجيش وعناصر يُعتقد انتماؤهم للحراك الجنوبي اشتبكوا بالأسلحة الرشاشة في مدينة العين أثناء مرور أحد الأطقم العسكرية التابعة للواء الثاني جبلي مشاة المرابط في مديرية لودر مدينة العين. وأشار شهود عيان إلى أن الاشتباكات اندلعت إثر محاولة مسلحي الحراك الاستيلاء على الطقم الذي كان الجنود يستقلونه. مصدر عسكري في اللواء الثاني مشاة جبلي أكد ل"خبر" للأنباء، الخبر.. وقال: إن الجنود نجوا بأعجوبة من القتل المتعمد.. مشيراً إلى أن الجنود ردوا على المسلحين حتى تمكنوا من الإفلات.. موضحاً: لا نريد أن نتقاتل مع أهالي العين.. هناك عناصر محسوبة على الحراك الجنوبي وتريد أن تثير المشاكل بيننا وبين أناس نعتبرهم أهلنا. المصدر ذاته قال إن سيارة (الطلبة)- سيارة نقل الطعام للجنود- تعرضت للسطو من قبل المسلحين، وهو ما دفعنا لاستبدالها بطقم عسكري حتى يتمكن الجنود من الحصول على الغذاء واسترجاع السيارة المنهوبة. وقال: إن هناك وساطات تقوم بها اللجان الشعبية وقائد الحراك في أبين، عيدروس حقيس، للإفراج عن السيارة المنهوبة في مدينة العين. يتصاعد التوتر في الجنوب وفي محافظة حضرموت تحديدا مما ينبئ بمخاوف من حصول انفصال على الواقع وجاء بيان صادر عن الهيئة التنسيقية للهبة الشعبية في حضرموت معبرا عن السير في اتجاه انفصال حقيقي حين اتهم السلطة بحشد القبائل الشمالية للقتال بعد أن تم الباسهم الزي العسكري ويأتي هذا الاتهم في ظل تاكيد مصادر سيطلاة قبائل الصيعر اليوم على كافة المراكز والنقاط الأمنية في مديريات العبر وحجر الصاعر وزمخ ومنوخ بوادي حضرموت والصحراء واحكمت قبضتها عليها ,تنفيذا لقرارات مؤتمر قبائل حضرموت في غيل بن يمين بوادي نحب المنعقد بتاريخ 10/12/2013م . وبحسب سماء حضرموت فأنه قد تم تشكيل لجانا قبليه من ابنائها لحفظ الامن والممتلكات الخاصة والعامة فيها وانها تضع كل امكانياتها في خدمة حلف قبائل حضرموت وفي تصعيد كبير دعا بيان صادر عن اللجنة التنسيقية للهبة الشعبية أبناء حضرموت من خلال مواقعهم الوظيفية من أدنى منصب إداري إلى محافظ، بما يأتي الى الانتقال من الموقف الإعلامي المؤيد للهبة الشعبية إلى موقف عملي على أرض الواقع ، وعدم استخدام صلاحياتهم لخدمة الأطراف التي هبت حضرموت ضدها و أن يكفوا عن أداء دور الوسطاء أو الوكلاء لقوى الهيمنة والنفوذ ، وعدم العمل ضد الهبة الشعبية بأي شكل من الأشكال. كما طالب أبناء حضرموت العاملين في المؤسسات المدنية والأمنية خارج حضرموت بالكف عن ممارسة أي دور من شأنه إضعاف الهبة الشعبية، من خلال مناصبهم في مؤسسات دولة الاحتلال، حيث يقتضي تأييدهم للهبة الشعبية قطع صلتهم بأي منصب أو دور يضفي شرعية - ولو شكلية - للمحتل ويناصره ضد الهبة الشعبية. وطالب ما يسمى باللجنة الرئاسية بالكف عن ممارسة أي دور مناهض للهبة الشعبية في حضرموت، أو فتنة أبنائها وقبائلها، أو تفكيك وحدة الموقف من خلال الأساليب التي اعتادت عليها سلطات الاحتلال، بغرض إضعاف حلف قبائل حضرموت الذي صار مرجعية اجتماعية هامة، يجب على أبناء حضرموت كافة وقبائلها خاصة، أن يتضامنوا لتعزيز وإنجاح الهبة الشعبية التي دعا إليها، والامتناع عن التعامل مع ما يسمى باللجنة الرئاسية أو أي طرف أو أي شخص تدفع به سلطات الاحتلال من حضرموت أو خارجها للالتفاف على الهبة أو احتوائها. ودعت أبناء حضرموت لتقديم الدعم العيني والمادي للمناطق المحاصرة في غيل بن يمين وغيرها التي يخوض أهاليها مواجهات مشرفة مع قوى الهيمنة والنفوذ، ومن أجل ذلك شكلت الهيئة التنسيقية لجنة من شخصيات اعتبارية لتنظيم الدعم، كما دعت جماهير الهبة الشعبية إلى الخروج بعد صلاة الجمعة، في مسيرات حاشدة في مدينة المكلا وحواضر حضرموت كافة. ودعوة رؤساء وممثلي النقابات المهنية ومنظمات المجتمع المدني إلى لقاء لتدارس أساليب تفعيل أدوارها في الهبة الشعبية في إطار مؤسساتهم. إلى ذلك وفي إطار التصعيد الميداني ذكرت مصادر إعلامية أن جنود الجيش وعناصر يُعتقد انتماؤهم للحراك الجنوبي اشتبكوا بالأسلحة الرشاشة في مدينة العين أثناء مرور أحد الأطقم العسكرية التابعة للواء الثاني جبلي مشاة المرابط في مديرية لودر مدينة العين. وأشار شهود عيان إلى أن الاشتباكات اندلعت إثر محاولة مسلحي الحراك الاستيلاء على الطقم الذي كان الجنود يستقلونه. مصدر عسكري في اللواء الثاني مشاة جبلي أكد ل"خبر" للأنباء، الخبر.. وقال: إن الجنود نجوا بأعجوبة من القتل المتعمد.. مشيراً إلى أن الجنود ردوا على المسلحين حتى تمكنوا من الإفلات.. موضحاً: لا نريد أن نتقاتل مع أهالي العين.. هناك عناصر محسوبة على الحراك الجنوبي وتريد أن تثير المشاكل بيننا وبين أناس نعتبرهم أهلنا. المصدر ذاته قال إن سيارة (الطلبة)- سيارة نقل الطعام للجنود- تعرضت للسطو من قبل المسلحين، وهو ما دفعنا لاستبدالها بطقم عسكري حتى يتمكن الجنود من الحصول على الغذاء واسترجاع السيارة المنهوبة. وقال: إن هناك وساطات تقوم بها اللجان الشعبية وقائد الحراك في أبين، عيدروس حقيس، للإفراج عن السيارة المنهوبة في مدينة العين. وفي سياق ذات صلةال المهندس بدر باسلمه عضو مؤتمر الحوار المنسحب بأنه أجرى اتصالات مكثفة اليومين الماضيين، مع المبعوث الأممي الى اليمن جمال بن عمر لوضعه في صورة المخطط العسكري الجاري لضرب أبناء قبائل حضرموت باسم القاعدة ، كما تم التواصل ايضا مع وزير الدفاع اليمني اللواء محمد أحمد ناصر وأبلغه رسميا بان الجنود المأسورين على اثر المواجهات التي جرت يوم أمس بين رجال قبائل الحموم وجنود من لواء الحراسة الامنية الخاص بشركات وحقول النفط بمنطقة المسيلة بغيل بن يمين موجودين لدى التحالف ولاتوجد أي مخاطر على حياتهم. وأكد باسلمه في تصريح صحفي نقلته منظمة مراقبون للاعلام المستقل أن وزير الدفاع أكد أن لديهم بالوزارة معلومات تؤكد أن المنطقة التي استهدفها القصف الجوي أمس الاول بغيل بن يمين، تأوي تجمعات وعناصر تابعة لتنظيم القاعدة، تقف وراء اختطاف الجنود المختطفين بالمنطقة، وهو ما اعتبره التحالف القبلي مؤامرة مبيته مفضوحة لاستهداف وضرب رجال القبائل الحضرمية بذريعة تنظيم القاعدة الذي أكد حلف قبائل حضرموت استحالة تواجد عناصره بين رجال قبائل حضرموت الرافضين لكل أشكال العنف والقتل والتخريب. و أكد المهندس بدر باسلمه بأنه شاهد قصف الطيران اليمني الحربي مباشرة من موقع الحدث على مواقع قبلية بمنطقة غيل بن يمين وصور للجنود الأسرى لدى رجال حلف قبائل حضرموت بما يؤكد صحة القصف الجوي على مواقع محيطة بمنطقة المسيلة النفطية ويدحض ادعاءات نائب وزير الداخلية اليمني حول عدم شن الطائرات الحربية أي هجوم على المنطقة . الى ذلك حذر التحالف القبلي أبناء حضرموت من خطورة التوجه الحكومي لاستهدافهم تحت يافطة القاعدة، مؤكدا أن قوى النفوذ بصنعاء المستغلة للثروات النفطية بالمحافظة، هي التي تقف وراء هذا "المخطط الإجرامي الذي يسعى لارتكاب جرائم ابادة بشرية بحق رجال القبائل الحضرمية على خلفية مطالبتهم العادلة باستيعاب ابنائهم وقياداتهم العسكرية في العمل و حماية الشركات والحقول النفطية الواقعة في أراضيهم وفق الاتفاق الذي توصل إليه التحالف مع اللجنة الرئاسية المشكلة لاحتواء الهبة الحضرمية التي تحولت اليوم إلى ثورة شعبية عمت كافة أرجاء المدن الجنوبية. وعلمت المنظمة الاعلامية من خلال بيان رسمي صادر عن حلف قبائل حضرموت تم نشره صباح اليوم إلى أن نتيجة فشل قوات الجيش اليمني في مواجهتها المباشرة مع القبائل تحت ذريعة القاعدة فإن هناك مساع مكثفة تقوم بها قوى النفوذ ومافيا النفط بصنعاء من خلال حشدها لمجاميع قبلية شمالية للمشاركة في مواجهة قبائل حضرموت عبر إرسال أفواج كبيره منهم جوا عبر طائرات عسكرية ومدنية إلى مطار الريان ومطارات الشركات النفطية بالمسيلة وهو مادفع حلف قبائل حضرموت إلى توجيه نداء عاجل وعام لكافة قبائل حضرموت دعاهم فيه الى الاستعداد والتأهب لمواجهة أي عدوان من قبل عسكر مراكز القوى بصنعاء.