في هذا الوقت لم يكن هناك غير زوجين أمريكيين يقفان في الفندق، لم يعرفا أيا من النزلاء الذين يمرون بهما جيئةً وذهابا إلى حجراتهم. كانت حجرتهما في الطابق الثاني تطل على البحر والحديقة العامة ونصب الحرب التذكاري. كانت هناك أشجار نخل كثيرة وأرائك مغطاة (...)