سام الغُباري
- كان أول من علم بخبر وصولي إلى السجن المركزي "عمي الطبيب" ، سمعت صوته من شباك السجن يناديني ، انطلقت إلى البوابة ، وهناك رأيته ، وعيناي مثقلتان بالدموع ، وجهي شاحب منهك : أرأيت يا عمُ كيف يفعلون بي ، أنا ارتجف خوفاً ، هذا السجن ليس لي (...)