يبقى هاجس الحرب واختلاق الأعداء مفتوحاً لدى سينما الأفلام التجارية في هوليوود وغيرها من مؤسسات السينما العالمية بما في ذلك السينما الروسية التي تعمل على تقليد هوليوود أحياناً، لكن إعادة استنساخ الماضي، أو إنتاج الماضي في الحاضر لم يعد ممكناً بنفس (...)