سلختَ جلدك..ذبتَ في بحور الدنيا.. وستبقى غريبا)
أغلق باب العيادة وسط ذهول الأطباء، سار بخطوات ثابتة، حافظ خلالها على أناقته، أصلح ربطة عنقه وهو يجتاز الردهة الخارجية للمشفى نحو باحة السيارات، قاد سيارته نحو منز له، ثم أغلق بابه وارتمى على أريكته (...)