ربما كان الأخ علي عبد الله صالح عفاش مازال يعتقد أن الأمور كما كانت عليه وان الدنيا بخير وانه مازال الزعيم الملهم الذي إذا أمر أطيع وإذا حضر قام له القوم وإذا تحدث وهلوس استمعوا إليه وصفقوا وهم يهمزون ويلمزون حول لغته العربية المدعسة وعدم تفريقه بين (...)