جاء هذه السنة مختلفاً. لا نعني بالاختلاف خروج النجم الأبرز في السينما والتلفزيون من جلده، فذلك غير مطلوب، ناهيك عن أنه غير ممكن.
اختلاف «العرّاف» يأتي من جاذبية الشخصية التي لعبها وجمعت ملامحها وسلوكها من خطوط أخرى غير تلك التي كثيراً ما طبعت أدواره (...)