هل كانت السلطة في حاجةٍ إلى أن يبقى الحوار مفتوحاً وبلا حدود حتى يظهر من يقسو بقوةٍ عليها، ويكسر حاجز الخوف أمام الجماهير؟!
هل كانت السلطة تعي ما معنى رفض الحوار سابقاً أو المماطلة في الوصول إلى اتفاق مع أحزاب المعارضة لتحدث كل هذه الاحتقانات؟!
.وهل (...)
أمام الأبواب الموصدة والمستقبل المجهول وحالة الاحباط واليأس ما الذي يتبقى للشباب العربي وأين يذهب؟! وماذا عليه أن يفعل ليعيد الأمل ويفتح نوافذ المستقبل؟ وكيف يكون العنصر الفاعل في حياته؟ وما الذي يجب أن يقوم به تحديداً اليوم لإنقاذ نفسه من الوقوع في (...)
المتابع للأحداث في تونس يدرك أنها لم تكن وليده اليوم قدر ما هي تراكمات خلفها الكبت السياسي والأوضاع الاقتصادية ومحاولات إقصاء بعض الفعاليات السياسية والجمود الذي عاشته تونس طيلة ثلاثة وعشرين عاماً لم تستطع سلطة الفرد أن تستوعب المتغير أكان الداخلي (...)
القوى المعادية للثورة والوحدة تجد نفسها أكثر فاعلية وقدرة على إحداث الضرر من خلال القطيعة بين القوى الوطنية حين تلجأ إلى الإقصاء والإلغاء والتفرد
اللجوء إلى ثقافة اللامواطنة متساوية إفلاس حقيقي يقدمه من يريد الفوضى بديلاً عن الحوار والاتهام بديلاً (...)
موقع ويكليكس يقدم صورة للامبريالية التي تخون تحالفاتها من أجل أن تعم الفوضى وتدعم المشروع الفارسي الصهيوني
الأولى للأنظمة أن تتصالح مع شعوبها بدلاً من أن تذهب إلى المؤامرة مع المسؤولين الأمريكيين لتجد ذاتها بين ناري الخيانة الوطنية وغضبة الشعوب.. (...)
· أ. محمد مهدي عاكف: لم أكن أتصور أن النظام قد يضع مصر العظيمة في الدرك الأسفل من الانشقاق ونسبة المصوتين للإخوان تفوق نسبة التصويت في 2005م التي كان لنا 88 عضواً ومستقبل مصر مظلم في ظل هذه الصورة.
· قوى دولية لا تريد الخير لمصر وساعدهم على ذلك هذا (...)
* القادم من الدول الطارئة الوجود خطر حقيقي يهدد أمن واستقرار دول المنطقة.
* استخذاء المنطقة لمخطط الأعداء دفع بقوى خيانية وعميلة إلى التورط القوي ضد مشروع الدولة الوطنية الواحدة لتطالب بالانفصال
*تداعيات الأحداث في السودان بين جنوبه وشماله والعمل في (...)