مثلت قضية (قرية موناكو) الشهيرة -بحدة- نموذجا للتناول الأيديولوجي، الموظف، والبعيد عن الموضوعية والحيادية. ما يؤكد أن بعض القوى السياسية والنخب الإعلامية في اليمن لا تزال تعيش في ماضيها المظلم، حيث (لا صوت يعلو فوق صوت الحزب)! و(لا نظرة للحقيقة إلا (...)