تساءل و هو يدري كنه الإجابة :
لو أن أنثى مثل هذي التي أعشق ..
زارتْ ليلَ سهادِكم .. مرةً في العمر ...
أيبقى من شوقكم شيء ؟
قال رهط الهوى :
لا ... لا يبقى من شوقنا شيء،
بل نستصحب خيالَها زاداً للطريق، وودادها حداء نستحث به السير.
فقال المستحم في نهر (...)