لاشك عندما تقرأ هذا العنوان ستدرك فورا أن الفلسطيني دون غيره هو المعني بهذه العباره فلا يوجد أحد غيره أو دونه يحل به النحس وتكاد تطارده اللعنه أينما ذهب لا لشئ إلا فقط لكونه يحمل على كاهله عبء جنسيته الفلسطينيه ، فحقيقه الأمر أن قدرا كبيرا من المآسي (...)