لفت به أجساد طاهرة, وأخرى توسدته رفيقا لها في عميق اللحود ,وفتية اتخذوه رقية ووساما تقلدته رقابهم, تراه مرسوما على الجدران وفوق الأبنية وفي شرفات المنازل وعلى الطرقات .
أينما يممت يمنة أو يسرة تجده حاضرا دائما في الشوارع والأحياء والأزقة وفوق رؤوس (...)