أدرت الساعة بيدي، وأنا أنظر لعقرب الثامنة، بدا لي شاحباً كطقوس الحزن ماثلة على وجهي، ربما لم تزل الكلمة التي تناوبت علي بالفزع جالبة أنين مخاوفي، تطرق عقلي، وتحفر قلب الذاكرة، نفضت رتابة الوقت عن كاهل الصمت ، ورحت أمشط شعري ، أمام شخوص مرآة جامدة ، (...)
أدرت الساعة بيدي، وأنا أنظر لعقرب الثامنة، بدا لي شاحباً كطقوس الحزن ماثلة على وجهي، ربما لم تزل الكلمة التي تناوبت علي بالفزع جالبة أنين مخاوفي، تطرق عقلي، وتحفر قلب الذاكرة، نفضت رتابة الوقت عن كاهل الصمت ، ورحت أمشط شعري ، أمام شخوص مرآة جامدة ، (...)
أدرت الساعة بيدي ، وأنا أنظر لعقرب الثامنة ، بدا لي شاحبًا كطقوس الحزن ماثلة على وجهي ، ربما لم تزل الكلمة التي تناوبت علي بالفزع جالبة أنين مخاوفي ، تطرق عقلي ، وتحفر قلب الذاكرة ، نفضت رتابة الوقت عن كاهل الصمت ، ورحت أمشط شعري ، أمام شخوص مرآة (...)