ظل مجتمع اليمني يبرمج على السلبية متوارث الامثال التي تدعوه للاستسلام , وساده الكسل مستسلما للقدر واضاعة الفرص. وبتعد عن كل تغيير يحمي مصالحه فغرس الخوف بين جوانبه مستسلم للقدر وهو القدر الذي جلب له جماعة كجماعة الحوثي لتنهب أحلامه وانسانيته قبل نهب (...)