برز عظيماً كتاريخه وحكيماً كما عهدناه وعهده العالم.. كان زعيماً وهو يسطّر بقلم المحبة والوفاء وثيقة أخرى من وثائق ميلاد الوطن وتحولاته الحضارية..
علي عبد الله صالح ليس زعيماً عابراً، ولا قائداً فرضته معطيات الأحداث.. لكنه الزعيم الذي على يديه ولد (...)