خيرت اليمنية مريم وتعمل مدرسة زوجها (ش) والذي يعمل ديبلوماسياً في وزارة الخارجية، بينها وبين الفيس بوك، حينما هربت الأسبوع قبل الماضي، إلى منزل والدها في العاصمة اليمنية صنعاء، ورفضت العودة إليه إلا بالتزام من الزوج أمام أحد أقاربه، بعدم استخدام (...)