ما دعاني لاستدعاء الذاكرة اليوم هو ما قاله الشيخ حميد الأحمر بحق المعتصمات وجعلهن للساحة مرقص ديسكو، والأشنع من ذلك ما ذكره من أخذ المعتصمات لأصدقائهن بأيديهن للمشاركة في المسيرات.
هل يعقل هذا؟ موعدٌ غرامي وسط مسيلات الدموع وإطلاق النار. كأن هتاف (...)
اليوم فقدت الجُمع أسماءها وتحللت منها وأصبحت عبارة عن أسطوانة مشروخة لأسماء نشاز تتناقض مع خطاب الثورة والمطالبين بالتغيير وأصبح التذكر الآن للأحداث يتم بطريقة مغايرة بحسب أهم الأحداث الجارية مثل : ليلة ضرب المشاركين في مسيرة الحياة , أو صباح (...)