لا يكاد فصل الشتاء يطل بتباشيره الشاحبة حتى يتسابق الميسورين الى شراء الملابس الدافئة لصغارهم وأسرهم ، لا يحيّرهم عند شرائها سوى تعدد (الماركات) وتنوع الألوان، ليتحول ليل شتائهم إلى ساعاتٍ من الدفء والنوم الهانئ غير أن هناك الكثير من الأسر الفقيرة (...)