رغم زيارة احمدي نجاد للمملكة العربية السعودية العام الماضي، وجملة التطمينات الفارسية للمملكة. لم تتوقف المملكة عن حركتها المناوئة للمشروع النووي الايراني، ومن زاوية ثانية اعلنت كل من السعودية ومصر والأردن رغبتها في بناء مفاعلات نووية سلمية أسوة (...)