إذا كانت البداية أن يصبح "بلال" الحبشي الأسود سيداً للمسلمين، وأن يتم اختياره من بين سائر الصحابة والأتباع لكي يرفع أول نداء للصلاة على سطح الكعبة بعد تحريرها، ونعلاه يخفقان فوق رؤوس السادة والكبار من طلقاء مكة.. وإذا كانت البداية أن يقول الخليفة (...)