منذ بداية هذا القرن وكل وسائل الإعلام بمختلف توجهاتها، ومنابرها الدولية والأممية ومنظماتها المحلية والإقليمية والعالمية تتردد أصداؤها وتملأ سماء العالم ما يُعرف ب"حقوق الإنسان" الحاضرة الغائبة.. هذه الحقوق باسمها تُعلن الحروب، وتُباد عروش، وتُبنى (...)