بقلم / الرئيس علي ناصر محمد
تابعت مشهد وداعه بتأثر… عشرات آلاف المشيعين من المصريين، مسيحيين ومسلمين وممثلي الكنائس في العالم ورجال سياسة وفكر وأعمال… كلهم اجتمعوا لوداع من يستحق أن يُحسن وداعه، سيما وقد أحسن دائماً وداع الآخرين..
فكرت بذلك وأنا (...)