لازلتُ مندهشاً حتى اللحظة…أحاول أن الملم أطرافي..لعلي استجمع شيء ما من صور الانبهار…وأي انبهار ذلك الذي يقودوني إلى حافة العجز..؟!! وأنا أتنفس الحرف…أحاول أن اجمع الكلمات…فلازلت أسير الدهشة والانبهار..
..فكان صدى الصمت…يجعلني أقف محتاراً…! كم أبدو (...)