ربما لأنّها النتيجة الطبيعية لطبائع ومستوى المتحاورين!
وربما لأن مقاليد الأمور ليست في أيديهم أصلاً!
وربما لأن نيّة الفشل والتفشيل كانت مبيّتة وبقرارٍ مسبق، ورغم أنهم شغلوا العالم بضرورة جنيف وأهمية الحوار والتفاوض لإنقاذ اليمن!
لكنهم عندما حضروا لم (...)