ترفُلُ في ثوبِ طفولتها
الغيداءُ «رحيقْ»
تمشي
نحو العشب الدافئ للقلب
تداعبُ أوتارَ السحرِ
تُفِيقْ
تكبرُ في عيني
بنتاً
وصديقْ
أتسلَّلُ كلَّ مساءٍ
نحو المهدِ الدافئِ
اقبِّلُ تلك العينينْ
أتحسسُ تلك الأنفاسِِ
زفيراً وشهيقْ
وأضمَُ الرأسَ الغائصَ في بحر (...)
ترفُلُ في ثوبِ طفولتها الغيداءُ ‘رحيقْ' تمشي نحو العشب الدافئ للقلب تداعبُ أوتارَ السحرِ تُفِيقْ تكبرُ في عيني بنتاً وصديقْ أتسلَّلُ كلَّ مساءٍ نحو المهدِ الدافئِ اقبِّلُ تلك العينينْ أتحسسُ تلك الأنفاسِِ زفيراً وشهيقْ وأضمَُ الرأسَ الغائصَ في بحر (...)
أيُّها الساهرُ والنجمَ البعيد
كم تخطَّيْتَ إلى تلك اللغات
هل تسلَّقْتَ على ضوء القصيد؟
أم تسلَّقْت على متنِ الشّعاع؟
فالتقى ضوء القصائدِ
في المَدى لغةَََ النجومْ
آهِ لو تعلمُ أنِّي
لم أزلْ أسْفِكُ لحني
للمقابر
لترابِ الشاطئ المثْخَنِ مِلْحاً
للمرايا (...)
لاتخوضي في بحاري المقفلةْ
واحذري أن تسألي
ماالمشكلةْ
اهجري بحري
اتركيهِ
إنَّهُ إنْ سألتِ
فلنْ يجيبَ الأسئلهْ
يمِّمِي وجهكِ دنيا
لم تزلْ
من هواها العذبِ
ترشُفُ أوَّلهْ
واتركي لي هدأةََ البحر
التي صلبَ الشعرَ لها
والأخيلةْ
فعيون الموجِ في هدْأتها
إنْ (...)
ترفُلُ في ثوبِ طفولتها
الغيداءُ 'رحيقْ'
تمشي
نحو العشب الدافئ للقلب
تداعبُ أوتارَ السحرِ
تُفِيقْ
تكبرُ في عيني
بنتاً
وصديقْ
أتسلَّلُ كلَّ مساءٍ
نحو المهدِ الدافئِ
اقبِّلُ تلك العينينْ
أتحسسُ تلك الأنفاسِِ
زفيراً وشهيقْ
وأضمَُ الرأسَ الغائصَ في بحر (...)