يبدو أن ظاهرة "مجتهد" السعودي التي انتشرت في فضاء التويتر وتخصصت بنشر أسرار ومعلومات دقيقة من داخل أروقة القصور الحاكمة السعوديّة لن تكون الأخيرة من نوعها، الاختراق هذه المرة جاء من داخل قصور وشركات الإمارات العربيّة المتحدة، ولكن هذه المرة تحت اسم (...)