البيان الذي ذُيل باسم الشيخين العزيزين النقيب والفضلي يوم أمس وتداولته بعض المواقع الاخبارية كان قد حمل نبرة جافة ولكنها رغم الحدة كانت صريحة وبصبغة مقبولة وزاهية وكان على المفاصل والتقاطيع مثل شعاع النور عند كثيرين وعند أخرين كان صفعة لوجه الحراك (...)