لا تَتوانى الكتاباتُ المعبِّرة عن هموم المرأة وقضاياها المُشْكِلة في واقعها، أن تتلاشَى أو حتى تَقِلَّ، بل هي في اطرادٍ مُسْتَمرٍ، وتتدفَق من قُطْرٍ إلى قُطْرٍ، باختلافات التوقيعات رَجلا أو امرأة، في مسعى جَادٍّ لمقاومة كافة أشكال الوصايا الأبوية (...)