تمتلك شبكات التهريب الآدمي في مقديشو أساليبها الخاصة في إقناع الصوماليين بوجود «أرض الميعاد» التي توفر لهم كل الاحتياجات خلف البحار وإنهم لا يحتاجون غير رحلة واحدة لبلوغ أحلامهم، وإنهم سيجدون هناك من سيستقبلهم بشغف وربما أيضاً يعاتبهم على التأخر في (...)