عاش بهدوء وبلا ضجيج..كان قليل الكلام،كثير العمل ترك إنجازاته تتحدث عنه لم يطلب من أحد جزاءً ولا شكورا،ومثلما عاش رحل بهدوء أيضاً،وبلا ضجيج الأسبوع الماضي،وكأنه يعطينا أخر الدروس.
هذا هو التربوي الفاضل يسلم السليماني قدم كل شئ ،ولم يأخذ شيئاً تربى مع (...)