من سيحاور من؟ ومن هم الجالسون على الطاولات، ومن يملي عليهم أساسيات الحوار؟ ومن يريد من اليمن أن تخرج من مشاكلها؟ مسرحية تراجيدية حقاً، هل سيصل المتحاورون الذين يشكلون جيلاً غير صالح للاستخدام، لنقاط اتفاق، وهم الوجوه نفسها التي تربعت على رأس السلطة (...)